بدورهما، أكد عبدالله الشهري وحسن الشهري، أن «المجاردة بحاجة ماسة لمستشفى كبير يواكب النمو السكاني المتزايد في المحافظة والمراكز التابعة.
وذكر أحمد الشهري أن «سكان محافظة المجاردة وما جاورها من محافظات ومراكز يزيد عددهم عن 250 ألف نسمة، وهم بحاجة إلى اعتماد المشروع لعدة أسباب أبرزها أن المستشفى الجديد هو إحلال للمستشفى الحالي، حيث يوجد تقرير لدى الشؤون الهندسية بالصحة يؤكد خطورة وضع المستشفى الحالي، لذلك صدر الأمر قبل عدة سنوات بإنشاء مستشفى المجاردة بسعة 200 سرير، وتم تخصيص الأرض، مضيفا أنه تم اعتماد المستشفى في ميزانية 2018 وإدراجه في ميزانية 2019.
وأوضحت الإدارة العامة للتواصل والعلاقات والتوعية في وزارة الصحة أن مشروع مستشفى المجاردة الجديد سعة 200 سرير هو ضمن المشاريع التي تم إعادة تقييمها ودراستها للخروج بأفضل تصور لنطاقات الخدمات والأولويات التي تواكب الخطط الإستراتيجية والأهداف المرسومة ضمن برامج التحول الصحي الوطني.