استعرضت شركة "إنفور" 5 خطوات تمكن المدراء الماليين من تحقيق النمو في شركاتهم، وذلك باعتماد التقنية بما يساعد على بناء شركة تتمتع بالربحية والفعالية وسرعة الاستجابة للمتغيرات والجاهزية في تحقيق النمو.
1. إنشاء مرجعية موحدة للمعلومات البيانات عملة النجاح
الإدارة الفعالة للبيانات تترجم في الواقع إلى فرص كبيرة لصالح الشركات الساعية إلى تحقيق النمو. لكن مفتاح الإدارة الفعالة للبيانات يكمن في إيجاد مرجعية موحدة للمعلومات (مستودع بيانات مركزي). فالكل بحاجة للعمل وفق مجموعة المعلومات ذاتها إن كانت الشركة تنوي تسيير أعمالها بأعلى قدر ممكن من الفعالية والكفاءة.
2. جعل المعلومات متاحة وقابلة للترجمة إلى أفعال
البيانات مفيدة فقط إن تمكن الأفراد الذين يحتاجونها، سواء كانوا داخل أم خارج الشركة، من الوصول إليها والتفاعل معها لأجل اتخاذ قرارات سريعة ومستنيرة أكثر. لذلك يؤدي الاستحواذ على التقنيات الصحيحة، التي لا تتيح وحسب الوصول إلى البيانات بل تقدم كذلك رؤى معمقة ومجدية لأصحاب القرار، مساعدة المدراء الماليين في بناء المسار الذي يؤدي إلى النمو.
3. الربط الشامل للأنظمة
لا نظام يستطيع العمل في فراغ. حيث ينبغي ربط جميع أنظمة المنتجات والمبيعات والمال والموارد البشرية، إلخ ببضعها، وعندها تستطيع الشركة اكتساب الرؤية الشاملة التي تلزمها لزيادة الربحية. كما يجدر النظر في إضافة حل سحابي لإدارة موارد الشركة وأنظمة منتجاتها، والذي يعد من بين أكثر الاستثمارات أهمية وقدرة على إحداث التغيير المرجو في الشركات.
4. وصل الجميع ببعضهم البعض
التواصل والتعاون الحقيقي قادر على تحقيق فوائد عظيمة لصالح الشركات. وتمامًا مثل ضرورة ربط جميع الأنظمة ببعضها، ينسحب الأمر ذاته على الموظفين والشركاء على طول امتداد سلسلة إيجاد القيمة. فأدوات التعاون الاجتماعي المتوفرة ضمن التطبيقات التي يستخدمها الموظفون في مهامهم تزيد من سهولة إنجاز العمل في الشركة.
5. إتاحة كل الأنظمة طوال الوقت
الأعمال تجري على مدار الساعة وفي كل مكان. لذلك ينبغي تمكين الأنظمة الرئيسية الأكثر أهمية في الشركة من العمل انطلاقًا من بيئة السحابة، وبذلك تضمن الشركة استمرار تشغيل أعمالها ضمن أي موقع جغرافي وأي وقت كان. وعند النظر خارج نطاق السحابة، يجدر التأكد من جعل كافة الأنظمة الرئيسية في الشركة متاحة أثناء التنقل والتجوال.
1. إنشاء مرجعية موحدة للمعلومات البيانات عملة النجاح
الإدارة الفعالة للبيانات تترجم في الواقع إلى فرص كبيرة لصالح الشركات الساعية إلى تحقيق النمو. لكن مفتاح الإدارة الفعالة للبيانات يكمن في إيجاد مرجعية موحدة للمعلومات (مستودع بيانات مركزي). فالكل بحاجة للعمل وفق مجموعة المعلومات ذاتها إن كانت الشركة تنوي تسيير أعمالها بأعلى قدر ممكن من الفعالية والكفاءة.
2. جعل المعلومات متاحة وقابلة للترجمة إلى أفعال
البيانات مفيدة فقط إن تمكن الأفراد الذين يحتاجونها، سواء كانوا داخل أم خارج الشركة، من الوصول إليها والتفاعل معها لأجل اتخاذ قرارات سريعة ومستنيرة أكثر. لذلك يؤدي الاستحواذ على التقنيات الصحيحة، التي لا تتيح وحسب الوصول إلى البيانات بل تقدم كذلك رؤى معمقة ومجدية لأصحاب القرار، مساعدة المدراء الماليين في بناء المسار الذي يؤدي إلى النمو.
3. الربط الشامل للأنظمة
لا نظام يستطيع العمل في فراغ. حيث ينبغي ربط جميع أنظمة المنتجات والمبيعات والمال والموارد البشرية، إلخ ببضعها، وعندها تستطيع الشركة اكتساب الرؤية الشاملة التي تلزمها لزيادة الربحية. كما يجدر النظر في إضافة حل سحابي لإدارة موارد الشركة وأنظمة منتجاتها، والذي يعد من بين أكثر الاستثمارات أهمية وقدرة على إحداث التغيير المرجو في الشركات.
4. وصل الجميع ببعضهم البعض
التواصل والتعاون الحقيقي قادر على تحقيق فوائد عظيمة لصالح الشركات. وتمامًا مثل ضرورة ربط جميع الأنظمة ببعضها، ينسحب الأمر ذاته على الموظفين والشركاء على طول امتداد سلسلة إيجاد القيمة. فأدوات التعاون الاجتماعي المتوفرة ضمن التطبيقات التي يستخدمها الموظفون في مهامهم تزيد من سهولة إنجاز العمل في الشركة.
5. إتاحة كل الأنظمة طوال الوقت
الأعمال تجري على مدار الساعة وفي كل مكان. لذلك ينبغي تمكين الأنظمة الرئيسية الأكثر أهمية في الشركة من العمل انطلاقًا من بيئة السحابة، وبذلك تضمن الشركة استمرار تشغيل أعمالها ضمن أي موقع جغرافي وأي وقت كان. وعند النظر خارج نطاق السحابة، يجدر التأكد من جعل كافة الأنظمة الرئيسية في الشركة متاحة أثناء التنقل والتجوال.
