كشف عميد شؤون المكتبات في جامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور عبدالله النفيعي لـ«الوطن»، أمس، تبني الجامعة إطلاق معرضين، وهما: معرض الكتاب «وهو المعرض الأول من نوعه في المحافظة» وذلك يوم الثلاثاء 3 ديسمبر المقبل لمدة 6 أيام، وبمشاركة 100 دار نشر (كبيرة) محلية متنوعة بجانب مشاركة الجامعات السعودية والجهات الحكومية، وذلك في بهو عمادة شؤون الطلاب بالمدينة الجامعية في الهفوف، ويليه معرض آخر للمخطوطات التاريخية «الأحسائية» في مقر عمادة شؤون المكتبات، ويضم العديد من المخطوطات «الأصلية» و«المنسوخة كصور للوثيقة»، والطموح بتعاون ومشاركة جميع من يملكون مخطوطات تتعلق بالأحساء بالمشاركة فيها داخل المعرض، وتحت مسؤولية الجامعة في الحفاظ عليها.
كلنا نقرأ
أشار النفيعي، على هامش أعمال إطلاق مبادرة «في الأحساء.. كلنا نقرأ»، التي هدفت إلى رفع الوعي لدى جميع فئات المجتمع من داخل وخارج منسوبي الجامعة، وتأكيد أهمية القراءة، مبينا أن خدمات عمادة شؤون المكتبات في الجامعة تمتد إلى خارج أسوار الجامعة لتخدم جميع الشرائح انطلاقا من أعمال الشراكة المجتمعية في الجامعة، وتنشئة الأجيال الجديدة على القراءة، موضحا أن المكتبة تفتح حاليا أبوابها كل «سبت» للجميع، ومستقبلا مفتوحة خلال أيام الأسبوع للجميع خلال أوقات الدوام الجامعي.
المكتبة الرقمية
أكد النفيعي تعاون عمادة شؤون المكتبات في الجامعة مع المكتبة المركزية الكبرى في لندن، لتوفير جميع البحوث والنتائج البحثية لمنسوبي الجامعة وكذلك قواعد النشر، موضحا أن المكتبة الرقمية السعودية تقدم خدماتها لجميع الجامعات السعودية، وهي متاحة لجميع منسوبي الجامعة، لافتا إلى أن العمادة في تعاون دائم ومستمر مع الباحثين والباحثات في توفير المعلومات والكتب الورقية والإلكترونية، وتوفير المصدر للباحث، وقال: إن الأرقام الإحصائية لأعداد عناوين الكتب في المكتبة يتجاوز 500 ألف عنوان، مع التأكيد على التنوع في العناوين العلمية والثقافية والأدبية وغيرها من أحدث الإصدارات كعنصر جذب للقراء بشكل عام والمهتمين والطلاب والطالبات بشكل خاص. وأن العمادة تعتزم عقد شراكة مع المكتبات العامة التابعة لوزارة الثقافة لتبادل الخبرات، وتوقيع اتفاقية مع وزارة التعليم للإشراف على المكتبات المدرسية. وأبان أن العمادة، حصرت حتى الوقت الحالي نحو 70 مكتبة عائلية في الأحساء، كاشفا تشكيل فريق «سفراء المعرفة» التطوعي، الذي يضم 100 شاب وفتاة، ومن أعماله نشر الوعي المعرفي والقراءة، ونشر الوعي في الحفاظ على المخطوطات.
- تبني جامعة الملك فيصل معرضين أحدهما للكتاب والآخر للمخطوطات
- بلغت الأرقام الإحصائية لأعداد عناوين الكتب في المكتبة 500 ألف عنوان
- حصر 70 مكتبة عائلية في الأحساء
- تشكيل فريق «سفراء المعرفة» التطوعي، لنشر الوعي المعرفي والقراءة، والحفاظ على المخطوطات
كلنا نقرأ
أشار النفيعي، على هامش أعمال إطلاق مبادرة «في الأحساء.. كلنا نقرأ»، التي هدفت إلى رفع الوعي لدى جميع فئات المجتمع من داخل وخارج منسوبي الجامعة، وتأكيد أهمية القراءة، مبينا أن خدمات عمادة شؤون المكتبات في الجامعة تمتد إلى خارج أسوار الجامعة لتخدم جميع الشرائح انطلاقا من أعمال الشراكة المجتمعية في الجامعة، وتنشئة الأجيال الجديدة على القراءة، موضحا أن المكتبة تفتح حاليا أبوابها كل «سبت» للجميع، ومستقبلا مفتوحة خلال أيام الأسبوع للجميع خلال أوقات الدوام الجامعي.
المكتبة الرقمية
أكد النفيعي تعاون عمادة شؤون المكتبات في الجامعة مع المكتبة المركزية الكبرى في لندن، لتوفير جميع البحوث والنتائج البحثية لمنسوبي الجامعة وكذلك قواعد النشر، موضحا أن المكتبة الرقمية السعودية تقدم خدماتها لجميع الجامعات السعودية، وهي متاحة لجميع منسوبي الجامعة، لافتا إلى أن العمادة في تعاون دائم ومستمر مع الباحثين والباحثات في توفير المعلومات والكتب الورقية والإلكترونية، وتوفير المصدر للباحث، وقال: إن الأرقام الإحصائية لأعداد عناوين الكتب في المكتبة يتجاوز 500 ألف عنوان، مع التأكيد على التنوع في العناوين العلمية والثقافية والأدبية وغيرها من أحدث الإصدارات كعنصر جذب للقراء بشكل عام والمهتمين والطلاب والطالبات بشكل خاص. وأن العمادة تعتزم عقد شراكة مع المكتبات العامة التابعة لوزارة الثقافة لتبادل الخبرات، وتوقيع اتفاقية مع وزارة التعليم للإشراف على المكتبات المدرسية. وأبان أن العمادة، حصرت حتى الوقت الحالي نحو 70 مكتبة عائلية في الأحساء، كاشفا تشكيل فريق «سفراء المعرفة» التطوعي، الذي يضم 100 شاب وفتاة، ومن أعماله نشر الوعي المعرفي والقراءة، ونشر الوعي في الحفاظ على المخطوطات.
- تبني جامعة الملك فيصل معرضين أحدهما للكتاب والآخر للمخطوطات
- بلغت الأرقام الإحصائية لأعداد عناوين الكتب في المكتبة 500 ألف عنوان
- حصر 70 مكتبة عائلية في الأحساء
- تشكيل فريق «سفراء المعرفة» التطوعي، لنشر الوعي المعرفي والقراءة، والحفاظ على المخطوطات
