توفي الفنان المصري الشعبي، شعبان عبدالرحيم، عن عمر ناهز 62 عاما.
داخل أحد المستشفيات بالقاهرة، بعد تدهور حالته الصحية.
وظهر شعبان مؤخرا في حفلات موسم الرياض، حيث أحيا حفلا على كرسي متحرك، بعنوان «ليالي المحروسة».
تدهور صحته
قال المدير الإقليمي للأمم المتحدة للفنون، والصديق المقرب من الراحل، نبيل رزق «إن الفنان أصيب بإصابات في ساقه أدت إلى عدم قدرته على الحركة خلال الأشهر الأخيرة، بسبب سقوطه على الأرض أثناء إطعام خروف عيد الأضحى الماضي».
وأضاف «إن الراحل كان يحكي هذه القصة بطريقته الفكاهية، وكان يتصور أنه سوف يستطيع الحركة بمجرد أن يخرج من المستشفى، ولكن الإصابة تسببت في تقاعده لفترة وعدم قدرته على الحركة إلا بكرسي متحرك حتى وفاته».
أعماله
ولد شعبان عبدالرحيم في عام 1957 بحي الشرابية في القاهرة، وقدم عددا كبيرا من الأغاني التي حظيت بشعبية كبيرة في العالم العربي، وفي مقدمتها «أنا بكره إسرائيل» و«هبطل السجاير».
وشارك الراحل في بعض الأعمال الدرامية، منها فيلم «مواطن ومخبر وحرامي» من إخراج داود عبدالسيد، و«فلاح في الكونغرس» إخراج فهمي الشرقاوي، إضافة لعدد من المسرحيات مع الممثل سمير غانم، كما كانت له تجربة في مجال تقديم البرامج التلفزيونية.
داخل أحد المستشفيات بالقاهرة، بعد تدهور حالته الصحية.
وظهر شعبان مؤخرا في حفلات موسم الرياض، حيث أحيا حفلا على كرسي متحرك، بعنوان «ليالي المحروسة».
تدهور صحته
قال المدير الإقليمي للأمم المتحدة للفنون، والصديق المقرب من الراحل، نبيل رزق «إن الفنان أصيب بإصابات في ساقه أدت إلى عدم قدرته على الحركة خلال الأشهر الأخيرة، بسبب سقوطه على الأرض أثناء إطعام خروف عيد الأضحى الماضي».
وأضاف «إن الراحل كان يحكي هذه القصة بطريقته الفكاهية، وكان يتصور أنه سوف يستطيع الحركة بمجرد أن يخرج من المستشفى، ولكن الإصابة تسببت في تقاعده لفترة وعدم قدرته على الحركة إلا بكرسي متحرك حتى وفاته».
أعماله
ولد شعبان عبدالرحيم في عام 1957 بحي الشرابية في القاهرة، وقدم عددا كبيرا من الأغاني التي حظيت بشعبية كبيرة في العالم العربي، وفي مقدمتها «أنا بكره إسرائيل» و«هبطل السجاير».
وشارك الراحل في بعض الأعمال الدرامية، منها فيلم «مواطن ومخبر وحرامي» من إخراج داود عبدالسيد، و«فلاح في الكونغرس» إخراج فهمي الشرقاوي، إضافة لعدد من المسرحيات مع الممثل سمير غانم، كما كانت له تجربة في مجال تقديم البرامج التلفزيونية.
