فيما كشف صندوق الاستثمارات العامة السعودي (صندوق الثروة السيادية)، أمس، عن تدشين شركة صندوق الصناديق «جدا»، إحدى الشركات التابعة له، وذلك بهدف دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، تصدرت مشكلة توفر وقدرة العاملين أبرز المشاكل التي تواجه هذه المنشآت، وذلك بنسبة 21 % للمتوسطة و19 % للمنشآت الصغيرة. ووفقا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء، فإن من بين أبرز المشاكل التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة ضعف التمويل، وضعف الطلب والمنافسة المحلية، والآلات والتكنولوجيا.
تحفيز القطاع
قال صندوق الاستثمارات العامة، في بيان أمس، إن شركة «جدا» من المقرر أن تستثمر في صناديق رأس المال الجريء والملْكية الخاصة؛ بهدف دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتحفيزها. وأضاف صندوق الاستثمارات العامة السعودي، أن رأسمال شركة «جدا» يبلغ 4 مليارات ريال سعودي. وأعلن صندوق الاستثمارات العامة في 9 أكتوبر 2017 عن تأسيس «صندوق الصناديق»، وهو صندوق استثماري يبلغ رأسماله 4 مليارات ريال؛ ويهدف لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال الاستثمار في صناديق رأس المال الجريء وصناديق الملْكِية الخاصة، وذلك من خلال مشاركة القطاع الخاص.
التوقعات
توقع الصندوق أن تحقق شركة «جدا» نتائج اقتصادية مهمة وآثاراً ملموسة؛ تتمثل في توفير العديد من الفرص الوظيفية، والمساهمة في تنويع اقتصاد المملكة وزيادة مشاركة القطاع الخاص والمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي. وبين صندوق الثروة السيادية السعودي، أن شركة «جدا» تعد الأداة الأولى من نوعها في المملكة كمحفز للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتسعى إلى ضمان عوائد مجزية لتأمين الاستدامة المالية ودعم أولويات المملكة فيما يتعلق بتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
تحفيز القطاع
قال صندوق الاستثمارات العامة، في بيان أمس، إن شركة «جدا» من المقرر أن تستثمر في صناديق رأس المال الجريء والملْكية الخاصة؛ بهدف دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتحفيزها. وأضاف صندوق الاستثمارات العامة السعودي، أن رأسمال شركة «جدا» يبلغ 4 مليارات ريال سعودي. وأعلن صندوق الاستثمارات العامة في 9 أكتوبر 2017 عن تأسيس «صندوق الصناديق»، وهو صندوق استثماري يبلغ رأسماله 4 مليارات ريال؛ ويهدف لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال الاستثمار في صناديق رأس المال الجريء وصناديق الملْكِية الخاصة، وذلك من خلال مشاركة القطاع الخاص.
التوقعات
توقع الصندوق أن تحقق شركة «جدا» نتائج اقتصادية مهمة وآثاراً ملموسة؛ تتمثل في توفير العديد من الفرص الوظيفية، والمساهمة في تنويع اقتصاد المملكة وزيادة مشاركة القطاع الخاص والمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي. وبين صندوق الثروة السيادية السعودي، أن شركة «جدا» تعد الأداة الأولى من نوعها في المملكة كمحفز للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتسعى إلى ضمان عوائد مجزية لتأمين الاستدامة المالية ودعم أولويات المملكة فيما يتعلق بتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
