ومن خلال زيارة «الوطن» لأحد أحياء شرق العاصمة تم رصد تلك الخيام التي تمتد على مساحات كبيرة ولا تتوفر بداخلها أي خدمات للتنزه، وإنما مكان للجلوس فقط، ذكر المواطن عبدالله العتيبي أنه يتمنى تطوير مثل هذه الأفكار ولا يتم منعها، خاصة في الأحياء التي تتوفر فيها مخططات سكنية مفتوحة، وأراض بيضاء كنوع من التشجيع على الخروج للتنزه.