طور فريق دولي من الباحثين لمكافحة هجمات الشبكة، أسلوبًا تعليميًا هجينًا ليس فقط لاكتشاف الهجمات، ولكن للتعويض عن المشكلات التي تسببها الهجمات. وفقًا لـ Bhowmick ، ​​فإن العديد من الهجمات الإلكترونية تستهدف توفير المعلومات بدلاً من سرية البيانات.

وقال الدكتور تشاندري بوميك من قسم الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسبات في جامعة ميسوري للعلوم والتكنولوجيا، «شبكة الاتصالات والنظام المادي في نظام التحكم الشبكي عرضة للهجمات الضارة المحتملة بما في ذلك التشويش وإعادة التشغيل وغيرها، وإحدى السمات الشائعة لكل هذه الهجمات هي أنها جميعًا تميل إلى تحريف تدفق حركة المرور في ارتباطات الاتصالات، مما يؤدي إلى زيادة التأخير الناجم عن الشبكة وفقدان حزم البيانات، ولمعالجة هذه المشكلة، تم تطوير برامج جديدة للكشف عن الهجمات وتقديرها باستخدام نهج تعليمي يلتقط روابط التواصل الضعيفة، وهو أمر صعب لأن مصفوفة الحالة (حالة النظام، والتي تتضمن سرعة ونوع تدفق المعلومات) غير معروفة. ويعتزم الباحثون صقل مقاربتهم للعمل في هجمات أكثر تعقيدًا، فدراسة مثل هذه الهجمات واستخدام نهج احتمالي للكشف عنها هي واحدة من فرص العمل في المستقبل.