أكد نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز، أهمية مهرجان البن الذي يعد فرصة كبيرة لمحبي القهوة، للتعرف على أجود أنواع البن، إلى جانب متابعة عروض البيع والشراء، مشددا على أن المهرجان سيكون مميزا في نسخته الجديدة، التي ستبرز الأهمية الاقتصادية والثقافية والسياحية للمهرجان، والاستثمار في زراعة شجرة البن.
جاء ذلك، خلال استقباله في مكتبه بالإمارة، أمس، محافظ الداير بني مالك نايف ناصر لبدة، وأعضاء اللجنة التنفيذية للمهرجان، بحضور وكيل إمارة منطقة جازان عبدالله صالح المديميغ، ووكيل الإمارة للتنمية خالد عبدالعزيز القصيبي.
فعاليات المهرجان
اطلع الأمير محمد بن عبدالعزيز، على الاستعدادات النهائية لمهرجان البن في عامه السابع، ويرعى انطلاق فعالياته أمير منطقة جازان، رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير محمد بن ناصر، 30 يناير الجاري.
واستمع إلى شرح مفصل حول المهام والأعمال التي تقوم بها مختلف اللجان العاملة في مهرجان البن، الذي سيواصل فعالياته على مدى أسبوع.
ويتضمن مهرجان البن كثيرا من الفعاليات التي تبرز مكانة شجرة البن لدى أهالي محافظة الداير، وغيرها من محافظات القطاع الجبلي، وما حبا الله به منطقة جازان من مقدرات زراعية وسياحية، وفرص استثمارية مميزة.
هوية المهرجان
أكد محافظ الداير، رئيس لجنة التنمية السياحية بالمحافظة، المشرف العام على مهرجان نايف لبدة، أنه تم تدشين الهوية البصرية لمهرجان البن السابع، والذي تستضيفه محافظة الداير نهاية يناير الجاري، برعاية كريمة من أمير منطقة جازان، وأضاف ابن لبدة بأنه تم اعتماد الاجتماع التحضيري لإدارات مهرجان البن، وتجري حاليا الاستعدادات لانطلاق المهرجان.
أصالة الماضي
نوّه رئيس إدارة الإعلام والنشر إسماعيل المالكي، أن فلسفة الهوية الجديدة تتميز بالمزج بين أصالة الماضي ورونق الحاضر، وتحكي تاريخ أجداد عشقوا مزارعهم.
واستوحت الهوية ألوانها من زيّ الوقار «لحاف» كبير السن في مزرعته، ومن ثمارها اليانعة وأوراقها السندسية التي إذا اجتمعت اختزلت الزمن في لمحة، وطوت المكان في لحظة. وأصاف المالكي بأن عدد أشجار البن وصل العام الماضي إلى ما يقرب 120 ألف شجرة، يثمر منها 70 ألف شجرة مُحدِثة فرقا إنتاجيا كبيرا من 100 إلى 600 طن.
وحدة الأبحاث
نظرا إلى جودة البن الجازاني والزيادة الملحوظة في الإنتاجية، فقد تم إنشاء وحدة أبحاث البن في جازان، وهي الأولى من نوعها في السعودية، لتطوير صناعة البن ودراسة أصناف البن، وتطوير مرحلة ما بعد الحصاد.
أنواع البن
العربي
الخولاني
العديني
التفاحي
جاء ذلك، خلال استقباله في مكتبه بالإمارة، أمس، محافظ الداير بني مالك نايف ناصر لبدة، وأعضاء اللجنة التنفيذية للمهرجان، بحضور وكيل إمارة منطقة جازان عبدالله صالح المديميغ، ووكيل الإمارة للتنمية خالد عبدالعزيز القصيبي.
فعاليات المهرجان
اطلع الأمير محمد بن عبدالعزيز، على الاستعدادات النهائية لمهرجان البن في عامه السابع، ويرعى انطلاق فعالياته أمير منطقة جازان، رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير محمد بن ناصر، 30 يناير الجاري.
واستمع إلى شرح مفصل حول المهام والأعمال التي تقوم بها مختلف اللجان العاملة في مهرجان البن، الذي سيواصل فعالياته على مدى أسبوع.
ويتضمن مهرجان البن كثيرا من الفعاليات التي تبرز مكانة شجرة البن لدى أهالي محافظة الداير، وغيرها من محافظات القطاع الجبلي، وما حبا الله به منطقة جازان من مقدرات زراعية وسياحية، وفرص استثمارية مميزة.
هوية المهرجان
أكد محافظ الداير، رئيس لجنة التنمية السياحية بالمحافظة، المشرف العام على مهرجان نايف لبدة، أنه تم تدشين الهوية البصرية لمهرجان البن السابع، والذي تستضيفه محافظة الداير نهاية يناير الجاري، برعاية كريمة من أمير منطقة جازان، وأضاف ابن لبدة بأنه تم اعتماد الاجتماع التحضيري لإدارات مهرجان البن، وتجري حاليا الاستعدادات لانطلاق المهرجان.
أصالة الماضي
نوّه رئيس إدارة الإعلام والنشر إسماعيل المالكي، أن فلسفة الهوية الجديدة تتميز بالمزج بين أصالة الماضي ورونق الحاضر، وتحكي تاريخ أجداد عشقوا مزارعهم.
واستوحت الهوية ألوانها من زيّ الوقار «لحاف» كبير السن في مزرعته، ومن ثمارها اليانعة وأوراقها السندسية التي إذا اجتمعت اختزلت الزمن في لمحة، وطوت المكان في لحظة. وأصاف المالكي بأن عدد أشجار البن وصل العام الماضي إلى ما يقرب 120 ألف شجرة، يثمر منها 70 ألف شجرة مُحدِثة فرقا إنتاجيا كبيرا من 100 إلى 600 طن.
وحدة الأبحاث
نظرا إلى جودة البن الجازاني والزيادة الملحوظة في الإنتاجية، فقد تم إنشاء وحدة أبحاث البن في جازان، وهي الأولى من نوعها في السعودية، لتطوير صناعة البن ودراسة أصناف البن، وتطوير مرحلة ما بعد الحصاد.
أنواع البن
العربي
الخولاني
العديني
التفاحي
