تفاقم الفجوة في الدخل والثروات

2153 شخصا من المليارديرات الأكثر ثراء حول العالم ثرواتهم تتجاوز ما يملكه 4.6 مليارات شخص من فئة الأشد فقرا

4.6 مليارات شخص يشكلون 60% من عدد السكان بالعالم

ثروة الـ1% الأكثر ثراء في العالم «تمثّل أكثر من ضعف مجموع الثروة» التي يملكها 6.9 مليارات نسمة هم الأقلّ ثراءً، أي 92% من سكان العالم

عدم المساواة العالمية

*عدد المليارديرات تضاعف خلال العام العقد الماضي في عام 2019

* خرجت عدم المساواة الاقتصادية عن السيطرة

* كان مليارديرات العالم البالغ عددهم 2153 شخصا، يملكون ثروة أكثر من 4.6 مليارات شخص

مثال يظهر الفجوة الحادة في الثروات

* إذا قمت بادخار 10 آلاف دولار يوميا منذ بناء الأهرامات في مصر، فإنك ستحصل على 20% من متوسط ثروة أغنى 5 مليارديرات. يملك أغنى 22 رجلا حول العالم ثروة أكثر من كل النساء في إفريقيا

* تعمل النساء على الصعيد العالمي 12.5 مليار ساعة يوميا دون أجر أو تقدير

* 10.8تريليونات دولار سنويا تضيفها أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر للنساء في القيمة للاقتصاد العالمي، وهو ما يعادل 3 أمثال صناعة التكنولوجيا بالعالم

الضرائب على الأثرياء

* مطالب بزيادة الضرائب على الأثرياء حول العالم على مدى العقد المقبل

* فرض ضرائب إضافية بنحو 0.5% على ثروة أغنى 1% بالعالم، خلال السنوات الـ10 المقبلة، يوفر التمويل المطلوب لتوفير 117 مليون فرصة عمل في التعليم والصحة ورعاية كبار السن، وغيرها من القطاعات

* عدم المساواة الاقتصادية بشكل أساسي تغذي الاستيلاء على السلطة والسياسيين، كما تكرس عدم المساواة عبر الأجيال

عدم المساواة يطال أولا النساء

* 42 % من النساء في العالم لا يمكنهن الحصول على عمل لقاء أجر «بسبب أعباء كبيرة جدا للرعاية، تُحمّل لهنّ في الإطار الخاص/العائلي»، مقابل 6% فقط من الرجال.

* بين أعمال التنظيف المنزلية والطبخ وجمع الحطب وجلب المياه في دول الجنوب، «تمثل القيمة النقدية لأعمال الرعاية غير المأجورة التي تقوم بها نساء ابتداءً من الـ15 عاما، ما لا يقلّ عن عشرة آلاف و800 مليار دولار سنويا، أي أكبر بـ3 مرات من قيمة القطاع الرقمي على الصعيد العالمي».

* في فرنسا، يمتلك 7 من أصحاب المليارات أموالاً تفوق ما يملكه الأكثر فقرا الذين يشكلون نسبة 30% من السكان

* يملك الـ10% الأكثر ثراءً من بين الفرنسيين نصف ثروات البلاد، وفق المنظمة

المصدر منظمة oxfam الخيرية