أكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، أن صندوق التضامن الإسلامي للتنمية يستهدف إعادة 28 مليون طفل للمدارس بحلول عام 2030، إضافة إلى دعم مشاريع التعليم للاجئين في مناطق الصراع كما في سورية وبورما.

جاء ذلك في كلمته خلال احتفال مجموعة البنك الإسلامي، أمس، بفعاليات اليوم العالمي للتعليم، والذي يصادف 24 يناير.

شراكة

أشاد حجار بالشراكة القوية والمتنامية بين البنك والمملكة، وعلى الأخص مجال التعليم، حيث وقع البنك مذكرات تفاهم واتفاقيات تعاون مع بعض المؤسسات التعليمية في المملكة.

وعن «سياسة معالجة الهشاشة وبناء المرونة» التي من ضمن أهدافها تلبية احتياجات اللاجئين والمشردين داخليا من خلال سد الفجوة بين الاحتياجات الإنسانية والتنمية، قال: «قدم البنك برنامجا مبتكرا يهدف إلى تمكين المنظمات غير الحكومية لتحسين الرفاه الاجتماعي والاقتصادي للمجتمعات التي يصعب الوصول إليها من خلال تعليم اللاجئين، كما أن لدى البنك حاليا خطة لزيادة عدد اللاجئين الحاصلين على المنح الدراسية في برامج التعليم العالي».

2000

مشروع في مجال التعليم مولها البنك

1875

مليار ريال تكلفة هذه المشاريع

136

دولة استفادت من المشاريع

17

ألف منحة تعليمية تم توفيرها

110

دول حول العالم استقبلت المنح

258

مليون طفل وشاب خارج المدارس في العالم

172

مليونا منهم في الدول الأعضاء بالمجموعة

39 %

منهم سيذهبون إلى المدرسة في وقت متأخر

20 %

سيخرجون منها

41 %

لن يذهبوا إلى المدرسة أبدا