فيما شهدت مركبات الأجرة العامة في المملكة 3 مراحل تطويرية منذ 1401 وحتى 1441، شملت الألوان التي بدأت بالأصفر ثم الأبيض وأخيرا الأخضر، أكد المدير العام للنقل بالسيارات الصغيرة في الهيئة العامة للنقل المهندس ماجد الزهراني لـ«الوطن»، أن اللون الأخير سيبقى ثابتا، كي يعكس هوية المملكة على غرار التاكسي الأصفر في مدينة نيويورك، الذي رسخ في الأذهان على مدى سنوات طوال.
اختيار اللون
أرجع الزهراني سبب اختيار اللون الأخضر إلى أنه يمثل علم الوطن، فيما سيعمم التاكسي الجديد على جميع المطارات بمناطق المملكة خلال العام الحالي، إضافة إلى الاستغناء عن سيارات الأجرة البيضاء القديمة والمتهالكة، ونقل ما هو صالح منها وجديد إلى أنظمة التاكسي الجديد المتطور.
علامة فارقة
بيّن الزهراني أن لون التاكسي الأصفر القديم اُستُوحي -سابقا- من بعض دول العالم التي أقرّته. ونشأت فكرة التاكسي الجديد ليعكس هوية المملكة والأسرة السعودية، مشيرا إلى أن وزارة النقل والهيئة ستعتمدان مصطلح الـGreen Car لتكون علامة فارقة لدى جميع سكان المملكة وزوارها.
تشغيل التكاسي
أكد المدير العام للنقل بالسيارات الصغيرة، أن الهيئة بدأت مع الشركات تشغيل التكاسي الجديدة في المطارات، وفق عقود موقعة، فيما يزال المجال مفتوحا للاستثمار الداخلي والخارجي في نشاط الأجرة الجديدة، بدءا من الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن السعودة لهذه المؤسسات الخاصة لهذا النشاط تخضع ضمن اختصاصات وزارة العمل.
تجربة نيويورك
كانت نيويورك استقبلت -في العقود الأخيرة- أنظمة متعددة للنقل الفردي بالأجرة، لتلبية الاحتياجات العصرية المتطورة، لكن الغلبة تظل للتاكسي «التقليدي». ويأتي التاكسي التقليدي بلونين: الأصفر الشهير «الذي يمكن أن يتوقف لأي شخص يؤشر له في أي منطقة بالمدينة».
والتاكسي ذو اللون الأخضر التفاحي، الذي ظهر في 2013، والمسموح له بالتوقف للركاب في مناطق محددة بالمدينة، لكن التاكسي الأخضر يظل أقل حضورا وطغيانا من نظيره الأصفر.
فكرة الليموزين
بدأت فكرة الليموزين في السعودية عام 1400، بإطلاق لائحة مبسطة تختص بالليموزين عندما بدأت النهضة السعودية، وكان القادم من الخارج عند وصوله إلى المطار يفاجأ بأنه أمام سيارات لا تعكس التطور الذي وصلت إليه المملكة آنذاك، ولذلك قررت وزارة النقل إنشاء مجموعة من السيارات تنطلق من المطارات الدولية الـ3 في السعودية، وتحتسب فيها التكلفة بالمشوار وقربه أو بعده عن المطار.
فكرة الأجرة الخاصة
في 1401، بدأت فكرة الأجرة الخاصة داخل وبين المدن، واستمر العمل بها إلى 1412، إذ تم إصدار لائحة تنصّ على وجوب فصل الأجرة الخاصة عن الأجرة العامة، بحيث أصبح الخاص في المطارات، والعام بين المدن وفي داخلها، فيما يتم احتساب التكلفة بالعداد.
اختيار اللون الأبيض
يرجع سبب اختيار اللون الأبيض دون غيره، إلى الأجواء المغبرة، وتكيّف اللون الأبيض مع طبيعة الأرض الصحراوية بالسعودية، من امتصاص حرارة الشمس وغيره. وفي 1414 تم إطلاق مسمى «الأجرة العامة» على جميع الخدمات، وبذلك انتهى مسمى الليموزين.
اختيار اللون
أرجع الزهراني سبب اختيار اللون الأخضر إلى أنه يمثل علم الوطن، فيما سيعمم التاكسي الجديد على جميع المطارات بمناطق المملكة خلال العام الحالي، إضافة إلى الاستغناء عن سيارات الأجرة البيضاء القديمة والمتهالكة، ونقل ما هو صالح منها وجديد إلى أنظمة التاكسي الجديد المتطور.
علامة فارقة
بيّن الزهراني أن لون التاكسي الأصفر القديم اُستُوحي -سابقا- من بعض دول العالم التي أقرّته. ونشأت فكرة التاكسي الجديد ليعكس هوية المملكة والأسرة السعودية، مشيرا إلى أن وزارة النقل والهيئة ستعتمدان مصطلح الـGreen Car لتكون علامة فارقة لدى جميع سكان المملكة وزوارها.
تشغيل التكاسي
أكد المدير العام للنقل بالسيارات الصغيرة، أن الهيئة بدأت مع الشركات تشغيل التكاسي الجديدة في المطارات، وفق عقود موقعة، فيما يزال المجال مفتوحا للاستثمار الداخلي والخارجي في نشاط الأجرة الجديدة، بدءا من الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن السعودة لهذه المؤسسات الخاصة لهذا النشاط تخضع ضمن اختصاصات وزارة العمل.
تجربة نيويورك
كانت نيويورك استقبلت -في العقود الأخيرة- أنظمة متعددة للنقل الفردي بالأجرة، لتلبية الاحتياجات العصرية المتطورة، لكن الغلبة تظل للتاكسي «التقليدي». ويأتي التاكسي التقليدي بلونين: الأصفر الشهير «الذي يمكن أن يتوقف لأي شخص يؤشر له في أي منطقة بالمدينة».
والتاكسي ذو اللون الأخضر التفاحي، الذي ظهر في 2013، والمسموح له بالتوقف للركاب في مناطق محددة بالمدينة، لكن التاكسي الأخضر يظل أقل حضورا وطغيانا من نظيره الأصفر.
فكرة الليموزين
بدأت فكرة الليموزين في السعودية عام 1400، بإطلاق لائحة مبسطة تختص بالليموزين عندما بدأت النهضة السعودية، وكان القادم من الخارج عند وصوله إلى المطار يفاجأ بأنه أمام سيارات لا تعكس التطور الذي وصلت إليه المملكة آنذاك، ولذلك قررت وزارة النقل إنشاء مجموعة من السيارات تنطلق من المطارات الدولية الـ3 في السعودية، وتحتسب فيها التكلفة بالمشوار وقربه أو بعده عن المطار.
فكرة الأجرة الخاصة
في 1401، بدأت فكرة الأجرة الخاصة داخل وبين المدن، واستمر العمل بها إلى 1412، إذ تم إصدار لائحة تنصّ على وجوب فصل الأجرة الخاصة عن الأجرة العامة، بحيث أصبح الخاص في المطارات، والعام بين المدن وفي داخلها، فيما يتم احتساب التكلفة بالعداد.
اختيار اللون الأبيض
يرجع سبب اختيار اللون الأبيض دون غيره، إلى الأجواء المغبرة، وتكيّف اللون الأبيض مع طبيعة الأرض الصحراوية بالسعودية، من امتصاص حرارة الشمس وغيره. وفي 1414 تم إطلاق مسمى «الأجرة العامة» على جميع الخدمات، وبذلك انتهى مسمى الليموزين.
