أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة جسر الملك فهد عماد المحيسن أن اهتمام مؤسسة الجسر بتوحيد إجراءات الأوزان مع الجهات ذات العلاقة بالمملكة والبحرين، أسهم في الحفاظ على البنية التحتية للجسر، بحيث إن الجسر لم يحتج إلى الصيانة خلال 34 عاما مضت، منوها إلى أن الجسر هو أول جهة تطبق رصد الأوزان المحورية للشاحنات، حيث لا يمنع مرور أي شاحنة تخالف الحجم المحدد، لافتا إلى أن تفويج الشاحنات المنتظرة للإجراءات إلى مناطق التفويج على الجسر، أسهم في الحفاظ على بنية الجسر من اصطفاف الشاحنات الذي يؤثر على الأكتاف الجانبية.
الإجراءات الاستشارية
كشف المحيسن في جلسته ضمن الملتقى والمعرض الدولي الخامس للسلامة المرورية الذي تنظمه الجمعية السعودية للسلامة المرورية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن الانتهاء من الإجراءات الاستشارية المختصة بالجسر الموازي، والتي بدأت من 20 ديسمبر من العام الماضي، مؤكدا الجدوى الاستثمارية الكبيرة للمشروع، لافتا إلى وجود 18 يوما تفصل عن البدء في الإجراءات العملية المتمثلة في دعوة المستثمرين، وأن توقعات وصول جسر الملك فهد الحالي إلى مرحلة التشبع الكامل خلال نحو 12 عاما تدفع باتجاه الإجراءات التنفيذية للجسر الموازي الذي سيتضمن مسارات للمركبات والشاحنات والحافلات، بالإضافة إلى السكك الحديدية.
ضبط السرعة
أضاف المحيسن «ضبط السرعة لجميع المركبات عبر الكاميرات والأجهزة الذكية سبب انخفاض الحوادث وحالات الوفاة على الجسر، حيث سجلت 17 حالة وفاة لكل 100 مليون بالرغم من تضاعف أعداد المسافرين»، مشيرا إلى أن هذه الأرقام تمثل أفضل من الولايات المتحدة بـ12 مرة ومن بريطانيا بـ6 مرات.
1200 خبير وخبيرة
قال المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بوزارة التعليم ماجد الحربي، إن مبادرة السلامة المرورية التي تنفذها وزارة التعليم وبدأت مرحلتها الثانية بعد نجاح المرحلة الأولى في كل من عسير وتبوك وجدة، وتضمنت حملات توعوية في كل من حفر الباطن والأحساء، رفعت مستوى الوعي بشكل لافت بين طلاب المدارس، لافتا إلى إعداد 1200 خبير وخبيرة من منسوبي التعليم، قاموا بتأهيل 28 ألف موظف عبر برامج تدريبية في 24 ألف مدرسة، وتم تدريب 32 ألف معلم ومعلمة على متطلبات السياقة الآمنة، واستفاد من البرنامج في مرحلته الأولى آلاف الطلاب والطالبات في برامج تضمنت احتياطات السلامة الأساسية، منها ما يتعلق بالسلامة في النزول من مركبات المدارس أثناء الدخول والخروج من المدارس، وتجنب الدهس.
إجراءات الأوزان أسهمت في الحفاظ على البنية التحتية لجسر الملك فهد
17 حالة وفاة لكل 100 مليون في الجسر
توقعات بوصول جسر الملك فهد الحالي إلى مرحلة التشبع الكامل
تدريب 32 ألف معلم ومعلمة على متطلبات السياقة الآمنة
الإجراءات الاستشارية
كشف المحيسن في جلسته ضمن الملتقى والمعرض الدولي الخامس للسلامة المرورية الذي تنظمه الجمعية السعودية للسلامة المرورية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن الانتهاء من الإجراءات الاستشارية المختصة بالجسر الموازي، والتي بدأت من 20 ديسمبر من العام الماضي، مؤكدا الجدوى الاستثمارية الكبيرة للمشروع، لافتا إلى وجود 18 يوما تفصل عن البدء في الإجراءات العملية المتمثلة في دعوة المستثمرين، وأن توقعات وصول جسر الملك فهد الحالي إلى مرحلة التشبع الكامل خلال نحو 12 عاما تدفع باتجاه الإجراءات التنفيذية للجسر الموازي الذي سيتضمن مسارات للمركبات والشاحنات والحافلات، بالإضافة إلى السكك الحديدية.
ضبط السرعة
أضاف المحيسن «ضبط السرعة لجميع المركبات عبر الكاميرات والأجهزة الذكية سبب انخفاض الحوادث وحالات الوفاة على الجسر، حيث سجلت 17 حالة وفاة لكل 100 مليون بالرغم من تضاعف أعداد المسافرين»، مشيرا إلى أن هذه الأرقام تمثل أفضل من الولايات المتحدة بـ12 مرة ومن بريطانيا بـ6 مرات.
1200 خبير وخبيرة
قال المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بوزارة التعليم ماجد الحربي، إن مبادرة السلامة المرورية التي تنفذها وزارة التعليم وبدأت مرحلتها الثانية بعد نجاح المرحلة الأولى في كل من عسير وتبوك وجدة، وتضمنت حملات توعوية في كل من حفر الباطن والأحساء، رفعت مستوى الوعي بشكل لافت بين طلاب المدارس، لافتا إلى إعداد 1200 خبير وخبيرة من منسوبي التعليم، قاموا بتأهيل 28 ألف موظف عبر برامج تدريبية في 24 ألف مدرسة، وتم تدريب 32 ألف معلم ومعلمة على متطلبات السياقة الآمنة، واستفاد من البرنامج في مرحلته الأولى آلاف الطلاب والطالبات في برامج تضمنت احتياطات السلامة الأساسية، منها ما يتعلق بالسلامة في النزول من مركبات المدارس أثناء الدخول والخروج من المدارس، وتجنب الدهس.
إجراءات الأوزان أسهمت في الحفاظ على البنية التحتية لجسر الملك فهد
17 حالة وفاة لكل 100 مليون في الجسر
توقعات بوصول جسر الملك فهد الحالي إلى مرحلة التشبع الكامل
تدريب 32 ألف معلم ومعلمة على متطلبات السياقة الآمنة
