دشن محافظ عنيزة عبدالرحمن بن إبراهيم السليم، صباح اليوم الخميس، المرحلة الثانية من مبادرة «إسعاد» التي تنظمها إدارة تعليم عنيزة، وذلك في مبنى المحافظة، بحضور مدير إدارة التعليم بمحافظة عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، ووكيل المحافظة سعد السليم ومساعدي مدير التعليم والقيادات التعليمية بالمحافظة، حيث تشمل المبادرة قادة المدارس، وهي إحدى مبادرات قسم العلاقات العامة بالإدارة.
تآلف ومودة
يهدف برنامج «إسعاد» الذي تم تدشين هويته الجديدة، إلى بث روح التآلف والمودة بين منسوبي الإدارة، وذلك بمشاركتهم بعضهم البعض في أفراحهم والاحتفال معهم ومع أسرهم بمناسباتهم الاجتماعية تقديرا وعرفانا بمكانتهم، حيث تم خلال المرحلة الأولى إدخال البهجة والسرور لـ 54 مناسبة بمشاركة قيادات التعليم، حيث يمثل «إسعاد» باقة ورد تقدم في كل مناسبة مسطر فيها عبارة تهنئة موقعة من محافظ عنيزة ومدير التعليم مع إهداء لهم. وأكد محافظ عنيزة، على أن عنيزة تميزت دوما بالوفاء والعرفان، ومنها انطلقت مبادرة إدارة التعليم «إسعاد»، مشيدا بجو السعادة والبهجة التي تضفيه على الجميع مثل هذه المبادرات، التي حملت على عاتقها صناعة بيئة جاذبة، وإدخال الفرحة والسرور والبهجة على منسوبي الإدارة وأهاليهم، مباركا إطلاق المرحلة الثانية ومباركا نجاح الجهود في هذه المبادرة.
مبادرة نوعية
قال مدير تعليم عنيزة: نسعد اليوم بتدشين المرحلة الثانية من برنامج «إسعاد» من قبل محافظ عنيزة، حيث إن الدعم المقدم منه هو الداعم والمحفز لبذل مزيد من الجهود، ويضعنا أمام تطلعات المجتمع لتحقيق الأهداف المنشودة، مؤكدا بأن المرحلة الأولى قد حققت أهدافها كاملة، لافتًا إلى أن المرحلة الثانية سوف تستهدف قادة المدارس، ومشيدًا بتميز هذه المبادرة النوعية التي حققت معنى التكامل والتقدير والتحفيز، بتكريم الزملاء وإدخال البهجة إلى نفوسهم، مما ساهم في خلق بيئة عمل محفزة، مقدما شكره لقسم العلاقات العامة مطلقًا على منسوبيه لقب «سفراء السعادة». فيما قال رئيس قسم العلاقات العامة: إن المبادرة التي تم تقديم عرض مرئي عنها أمام الحضور، تهدف إلى إيجاد بيئة جاذبة للعمل بزيادة الترابط الداخلي، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تعد انطلاقًا من نهج المحافظة في تقدير المخلصين من القيادات التعليمية والإدارية بالأقسام والحرص على وجود «إسعاد» في جميع المناسبات، مؤكدا على حرص مدير إدارة التعليم ودعمه الكامل لبيئة عمل جاذبة ومحفزة.
تآلف ومودة
يهدف برنامج «إسعاد» الذي تم تدشين هويته الجديدة، إلى بث روح التآلف والمودة بين منسوبي الإدارة، وذلك بمشاركتهم بعضهم البعض في أفراحهم والاحتفال معهم ومع أسرهم بمناسباتهم الاجتماعية تقديرا وعرفانا بمكانتهم، حيث تم خلال المرحلة الأولى إدخال البهجة والسرور لـ 54 مناسبة بمشاركة قيادات التعليم، حيث يمثل «إسعاد» باقة ورد تقدم في كل مناسبة مسطر فيها عبارة تهنئة موقعة من محافظ عنيزة ومدير التعليم مع إهداء لهم. وأكد محافظ عنيزة، على أن عنيزة تميزت دوما بالوفاء والعرفان، ومنها انطلقت مبادرة إدارة التعليم «إسعاد»، مشيدا بجو السعادة والبهجة التي تضفيه على الجميع مثل هذه المبادرات، التي حملت على عاتقها صناعة بيئة جاذبة، وإدخال الفرحة والسرور والبهجة على منسوبي الإدارة وأهاليهم، مباركا إطلاق المرحلة الثانية ومباركا نجاح الجهود في هذه المبادرة.
مبادرة نوعية
قال مدير تعليم عنيزة: نسعد اليوم بتدشين المرحلة الثانية من برنامج «إسعاد» من قبل محافظ عنيزة، حيث إن الدعم المقدم منه هو الداعم والمحفز لبذل مزيد من الجهود، ويضعنا أمام تطلعات المجتمع لتحقيق الأهداف المنشودة، مؤكدا بأن المرحلة الأولى قد حققت أهدافها كاملة، لافتًا إلى أن المرحلة الثانية سوف تستهدف قادة المدارس، ومشيدًا بتميز هذه المبادرة النوعية التي حققت معنى التكامل والتقدير والتحفيز، بتكريم الزملاء وإدخال البهجة إلى نفوسهم، مما ساهم في خلق بيئة عمل محفزة، مقدما شكره لقسم العلاقات العامة مطلقًا على منسوبيه لقب «سفراء السعادة». فيما قال رئيس قسم العلاقات العامة: إن المبادرة التي تم تقديم عرض مرئي عنها أمام الحضور، تهدف إلى إيجاد بيئة جاذبة للعمل بزيادة الترابط الداخلي، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تعد انطلاقًا من نهج المحافظة في تقدير المخلصين من القيادات التعليمية والإدارية بالأقسام والحرص على وجود «إسعاد» في جميع المناسبات، مؤكدا على حرص مدير إدارة التعليم ودعمه الكامل لبيئة عمل جاذبة ومحفزة.
