أظهر النصف الأول من مارس أن عمليات بحث Google عن «العمل عن بعد» تصل إلى أعلى مستوى لها في هذا العام، وتحصل على ما لا يقل عن 50 % من الاهتمام، وسيستمر هذا العدد في النمو مع تطور الظروف الخارجية، في حين كان يُنظر إلى وجود نموذج جاهز للعمل عن بُعد في يوم من الأيام على أنه ميزة تنافسية لجذب المواهب، إلا أنه أصبح اليوم واجبا للحفاظ على المنظمات، ويعكس سلوك البحث هذا العالم من حولنا. فاليوم، يبذل أصحاب العمل كل ما في وسعهم لمعالجة قاعدة الموظفين الحالية في هذا الوقت الحرج، بينما يعملون أيضا بجد للحفاظ على جهود التوظيف، وفقا لـtechcrunch.

تكنولوجيا مناسبة

أصبح امتلاك التكنولوجيا المناسبة للحفاظ على ممارسات العمل من المنزل أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى. ونجد أن هناك خطوات يمكن لأصحاب العمل اتخاذها للتكامل بنجاح مع تقنيات التوظيف الافتراضية الناجحة، وتكييفها في خطط استمرارية أعمالهم، مع مراعاة جميع الظروف الخارجية، ودون التضحية بإنتاجيتهم وثقافة الشركة الفريدة. ومنها الاستعداد والتخطيط، كما أن أرباب العمل ملزمون بتزويد موظفيهم بتوجيه واضح في أوقات الاضطراب.

الموارد البشرية

كان المتخصصون في الموارد البشرية من أوائل الذين تبنوا ممارسات الاتصال عن بعد الناجحة، وتعلموا الدروس التي يمكن تطبيقها في جميع أنحاء الشركة لإجراء اتصالات شخصية بنجاح.

خطوات لضمان استمرارية العمل عن بعد:

01 - الاستعداد

02 - التخطيط

03 - أرباب العمل ملزمون بتوجيه موظفيهم في أوقات الاضطراب