رصد مرصد ديناميكيات الطاقة الشمسية (SDO) أقوى انفجار شمسي منذ أكتوبر عام 2017، حسبما أفاد موقع وكالة «NASA» الفضائية.

كان هذا الانفجار من الفئة «إم»، التي يصنفها علماء الفلك على أنها متوسطة من الكبرى. وفقا للعلماء، فإن الإشعاع المنبعث صغير جدا بحيث لا يؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان. في نفس الوقت، يمكن أن تسوء جودة الاتصالات وإشارة «GPS» بسبب الانفجار.

قد يشير ظهور الانفجارات والبقع على الشمس بعد توقف طويل في نشاط النجم إلى بداية دورة شمسية جديدة.