قالت مسؤولة صينية كبيرة، الثلاثاء، إن لقاحاً ضد كوفيد19 قد يتوافر للمواطنين في الصين اعتباراً من نوفمبر في وقت يتواصل فيه السباق بين مختبرات العالم في هذا المجال.

وأوضحت عالمة الأوبئة وو غيجن المسؤولة في مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة الصينية «التقدم الراهن مُرضٍ جداً».

بدأ معدل البطالة يرتفع في بريطانيا، ويتوقع خبراء الاقتصاد أن يتسارع ذلك في الخريف ما يشكل ضغطاً إضافياً على الحكومة المدعوة إلى التحرك لحماية الوظائف.

وبلغت النسبة 4.1 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى آخر يوليو في مقابل 3.9 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى يونيو بسبب الإغلاق المفروض منذ الربيع لمكافحة وباء كوفيد19، على ما أفادت به الهيئة الوطنية للإحصاءات.

أودى الفيروس بحياة 929 ألفاً و391 شخصاً على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض.

لم تسجل أستراليا أي وفيات، الثلاثاء، للمرة الأولى منذ شهرين. وسُجّلت خمسون حالة جديدة فقط في كل أرجاء البلاد، وهو عدد لا يقارن مع أكثر من 700 إصابة يومية سجلت في بعض الأيام نهاية يوليو ومطلع أغسطس.

سجلت 29 مليوناً و300 ألف إصابة بالفيروس منذ بدء تفشيه. والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 194545 وفاة، تليها البرازيل مع 132006، وفيات، ثم الهند مع 80776 وفاة، والمكسيك مع 71049، وفاة وبريطانيا مع 41637 وفاة.

سمح لكل دراجي طواف فرنسا بمواصلة المسابقة، الثلاثاء، في المرحلة السادسة عشرة بعدما أتت نتائج فحوصات كوفيد19 سلبية.

منعت برمنغهام، ثاني أكثر مدن بريطانيا تعداداً للسكان، اعتباراً من الثلاثاء كل اللقاءات العائلية. وفي كل أرجاء إنجلترا يمنع اعتباراً من الاثنين اجتماع أكثر من 6 أشخاص من عائلات مختلفة.

عزلت مدينة رويلي الصينية الواقعة عند الحدود مع بورما بعد تسجيل ثلاث إصابات فيها.