معايير التأهيل
يتمثل أول التحديات في عدم الوعي الكافي لدى أصحاب المحطات بمعايير التأهيل، مما يدفع بعض أصحاب المحطات إلى اللجوء إلى مكاتب الاستشارت لتلبية معايير التأهيل، وهو ما يترتب عليه تكلفة مالية عالية، وتم مناقشة ذلك مع الملاك ورفع توصيات وحلول مقترحة للجهة المسؤولة.
إغلاق دون إنذار مسبق
علمت «الوطن» أن أحد التحديات التي تم طرحها خلال الورشة كان إغلاق المحطات من قبل الجهات الرقابية، دون إنذار مسبق، ودون إيضاح المخالفات، مما يؤدي إلى تشويه سمعة هذه المحطات، وتترتب عليه خسائر مالية ضخمة.
ولفت أصحاب المحطات إلى عدم وجود سياسة تحكم التعاقد ما بين الشركات المؤهلة وغير المؤهلة، مما يؤدي إلى وضع شروط قد تكون مجحفة بحق أصحاب المحطات.
المناطق البعيدة
كما تواجه المحطات على الطرقات والمناطق البعيدة تحديات وبالتالي تكون عملية تطبيق المعايير غير مجدية، حيث إن الشركات المؤهلة لا ترغب في الاستثمار بهذه المناطق لعدم الجدوى الاقتصادية منها، كما أن شرط تقديم خطة للتوسع في محطات المحروقات وجدول زمني وتعهد لتنفيذ خطة التوسع يؤدي ببعض أصحاب المحطات إلى الإغلاق أو اللجوء إلى الشركات المؤهلة ضمن الشروط التي تضعها هذه الشركات.
كما تشمل التحديات عدم القدرة المالية لدى أصحاب المحطات لتلبية معايير التأهيل، وطالبوا بتوفير قروض مالية حكومية ميسرة لأصحاب المحطات لتلبية معايير التأهيل، بالإضافة لعدم وجود شركة مؤهلة مقرها الرئيسي بمنطقة عسير، حيث طالب الملاك بإنشاء شركة مؤهلة تتخذ من عسير مقرا رئيسيا لها.
تحديات تواجه ملاك المحطات
1-عدم الوعي الكافي لدى أصحاب المحطات بمعايير التأهيل
2-إغلاق المحطات من قبل الجهات الرقابية دون إنذار مسبق ودون إيضاح المخالفات
3-عدم وجود سياسة تحكم التعاقد ما بين الشركات المؤهلة وغير المؤهلة
4- عدم رغبة الشركات المؤهلة في الاستثمار بمحطات المناطق البعيدة لعدم الجدوى الاقتصادية
5-شرط تقديم خطة للتوسع وجدول زمني يؤدي ببعض أصحاب المحطات إلى الإغلاق
6- عدم القدرة المالية لدى أصحاب المحطات لتلبية معايير التأهيل
7-عدم وجود شركة مؤهلة مقرها الرئيسي بمنطقة عسير