ورفعت فانيسا براينت دعوى قضائية، بعد أقل من شهر على الحادث، ضد الشركات التي تمتلك وتدير المروحية، حيث اتهمتها بالإهمال والتسبب في وفاة كوبي وجيانا براينت، إذ سعت للحصول على تعويضات مقابل الخسائر التي تكبدتها، وانضمت إليها ثلاث عائلات أخرى، فقدوا أقاربهم في الحادث الذي أسفر عن مقتل 9 أشخاص.
ووفقا للمحكمة الفيدرالية في لوس أنجلوس، فإن «الشروط المادية للتسوية والإفراج معروفة لأطراف التسوية، وتشمل أن شروط التسوية سرية».
وكان «براينت» في طريقه لتدريب فريق كرة السلة الذي تلعب فيه ابنته في بطولة محلية للشباب بأكاديمية «مامبا سبورتس»، عندما وقع حادث تحطم الطائرة.