صرحت الممثلة بأن زيها كان يعد كـ«المنحوتة المطرزة»، ولكن لم يكن مريحا تماما. وتذكر «وينسلت» أنه، وبعد أكثر من 20 سنة من مسيرة العبور على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار، لا يزال الأمر مرهقا للأعصاب. تعلمت المرأة، التي كانت وجها إعلانيا لـ«لوريال باريس» بضعة أسابيع، أن تنأى بنفسها عن الإملاءات والالتزامات الأخرى لصناعة السينما، رافضة، على وجه الخصوص، التعديلات على ملصق مسلسلها.