• استغل رئيس أحد الاتحادات "الخليجية" تواجد الكاميرا ما بين الإداريين المتخاصمين، كي يأخذ منهما الوعد والعهد بتصفية النفوس، وبالتالي التوقف عن التصريحات الإعلامية التي من شأنها أن تؤدي إلى توتر العلاقات، وإفساد الأجواء الأخوية التي يتمتع بها الجميع هذه الأيام.

  • ما زال رئيس الاتحاد الجديد يتحمل العمل السابق في تجهيز المنتخب الأول، فمع ورطة قيمة الشرط الجزائي للمدرب "العالمي"، ووجود الكثير من الديون على الاتحاد، اضطر للتدخل في عمل إدارة المنتخب من أجل معالجة بعض السلبيات التي وجدت تسليطا من وسائل الإعلام بعد خسارة المباراة الافتتاحية.

  • استعجل مذيع البرنامج الشهير في القناة الخليجية في إعلان نقل الدورة المقبلة، وهذا ما جعل بعض مسؤولي الاتحادات الخليجية يسارعون في إرسال رسائلهم النصية على هاتفه الخاص من أجل تصحيح هذه المعلومة، التي تحدث فيها دون أن يكلف نفسه البحث والتقصي من أعضاء الاتحادات المعنية قبل أن يعلن مثل هذا الخبر الحساس.