بارقة أمل أخيرة لم تكن في الحسبان رماها أعضاء رابطة دوري المحترفين خلال اجتماعهم أول من أمس في الرياض، فيما يخص زيادة عدد أندية الدوري، بعد أن رفض مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم في اجتماعه الذي عقد في الرياض منتصف مايو الماضي الزيادة بحجة عدد من الأسباب الفنية، إلا أنه وضع طريقا للعودة في أن تكون الزيادة بقرار من الجهات العليا.

التكتل ينتظر الرد

لم تكن بادرة زيادة الأندية وليدة اليوم، حيث قاد نادي أحد تكتلا من العام قبل الماضي مع عدد من أندية دوري الدرجة الأولى، واستمر حتى منتصف الموسم الماضي بطلب زيادة الأندية، إذ رفع المتكتلون الطلب إلى مجلس اتحاد القدم ولم يرد حتى الآن بالموافقة أو الرفض.

اللحظة الأخيرة

واجهت لجنة المسابقات خلال الفترة الماضية مأزق احتمالية زيادة الأندية في اللحظات الأخيرة، خاصة بعد أن تم تحديد الموعد النهائي لدوري الخليج الـ23 في قطر التي ستقام في ديسمبر المقبل، إذ أبدت اللجنة تخوفها من قرار اللحظة الأخيرة، خاصة بعد تحركات أندية الحد الجنوبي المتضررة بالمطالبة في موضوع الزيادة.

دعم إعلامي وجماهيري

تجد الأندية المتضررة من الهبوط دعما إعلاميا وجماهيريا كبيرا للمطالبة بإقرار قرار زيادة الأندية هذا الموسم، إذ يرجع الوسط الرياضي أن الأندية وخاصة نجران تضررت من مسألة الذهاب والإياب إلى ملاعب خارج أراضيها لإقامة مبارياتها، إلى جانب عدم وجود ملاعب التدريبات، وبالتالي كان هبوط تلك الأندية مسألة وقت.


 أسباب رفض  اتحاد القدم الزيادة

 وجوب صدور القرار من الجهات العليا

 الأسباب الأمنية التي مرت في الحد الجنوبي تضررت منها عدد من الأندية

 الزيادة غير مطروحة حتى موسم 2020 - 2021

 يترتب على الزيادة التزامات مالية كبيرة ومنها الإعانات السنوية

 القرار يشمل اللجان والهيئة والرعاة

 ازدحام روزنامة الموسم المقبل 

 إعادة برمجة آلية العديد من العوائد ومنها النقل والدوري

 دوافع تأجيل قرار الرابطة

1ـ تأجيل البت في القرار إلى 17 رمضان

2ـ إعادة توزيع عوائد الأندية

3ـ دراسة الموضوع دراسة كاملة مع الجهات ذات العلاقة.

4ـ أخذ رد لجان اتحاد القدم بشكل خاص

5ـ مطالبة أعضاء الرابطة بدراسة الموضوع

 أندية الحد المتضررة والمطالبة بالزيادة

1ـ نجران

2ـ التهامي

3ـ الأخدود