رغم بلوغ المنتخب السعودي الأول لكرة اليد ومنتخب الشباب كأس العالم، إلا أن كرة اليد لا تزال شبه مختفية أمام الجمهور والإعلام، وتمر بمعوقات كثيرة تغيب عن المتابع الرياضي، فلا يعلم عنها إلا القريب منها، لعل أهمها انحصار التنافس بين أندية المنطقة الشرقية، والنادي الأهلي، والوحدة أحيانا، وغياب الآخرين سبب عدم الاهتمام بها كلعبة جماعية.

 


معوقات كثيرة

* كرة اليد السعودية تعاني معوقات كثيرة أبرزها الميزانية الضعيفة

* عدم وجود رعاة وداعمين سواء على صعيد الأندية أو الاتحاد السعودي

* من الغريب أن يصل المنتخبان السعوديان الأول والشباب إلى كأس العالم وليس لديهما راع

*  اجتهادات شخصية أوصلت المنتخبات السعودية للعالمية

* أغلب لاعبي منتخب كرة اليد من المنطقة الشرقية

* أندية الشرقية مهتمة باللعبة بشكل كبير دون وجود ميزانية أو داعم

* الأندية تهتم بكرة القدم بشكل عام لذلك تكون ميزانية الألعاب الأخرى ضعيفة

* أنصح الاتحاد السعودي ببدء العمل لتطوير اللعبة

* يجب أن تكون هناك دورات خاصة ومكثفة للمدربين الوطنيين

* لا بد أن يكون المدرب الوطني مرافقا لبعثات المنتخبات السعودية لاكتساب الخبرة

* رواتب المدربين الوطنيين تشكل 25% من راتب المدرب الأجنبي

* قلة الموارد المالية أدت إلى شطب بعض الأندية للعبة

* عدم توافر المنشآت عائق كبير لتطوير اللعبة

نبيل السهيل - مدرب وطني


عجز مالي 

* العجز المادي هو أكبر معوق لنا في اتحاد اليد مقارنة بالدول المجاورة

* الميزانية الضعيفة لا تجعلنا نقدم محفزات للأندية، خاصة بطل الدوري

* يجب أن يكون هناك لوائح ثابتة من قبل الهيئة العامة للرياضة في وضع الجوائز والمحفزات

* جائز بطل النخبة 20 ألف ريال فقط ونعلم أنها لا تغطي مصاريف اللعبة في الأندية

* كيف نصنع أبطالا منافسين في اللعبة والميزانية ضعيفة

* المنتخبات السعودية المتأهلة إلى كأس تحتاج إلى دعم كبير لتنافس

*  في ظل الوضع الحالي يصعب علينا المنافسة في المونديال

*  تأهل الأخضر لدور الـ16 يعد إنجازا فيما لو حدث

*  نحن كاتحاد نبحث عن راع، لكنه يصدمنا بسؤاله هل المباريات منقولة عبر القناة السعودية

* عندما تكون الإجابة بلا نعلم بأن ينسحب الراعي.

* يجب أن يكون هناك تغطية تلفزيونية وإعلامية للعبة

* لا بد أن يكون هناك اتفاقية بين الهيئة العامة للرياضة والقنوات السعودية لنقل جميع المباريات لاستقطاب الرعاة

* هناك أندية ألغت اللعبة ولم تتم مناقشتها من قبل الهيئة العامة للرياضة عن الأسباب



 محمد المنيع - نائب رئيس اتحاد اليد


لا توجد مخصصات

* المخصصات غير كافية للعبة كرة اليد من قبل الهيئة العامة لرياضة تجعل إدارات الأندية غير مهتمة بها

* عدم توافر صالات مغلقة في الأندية يؤخر تطور اللاعب، خصوصا مع حرارة الجو وتقلبات الطقس

* سوء الأرضيات البديلة يضاعف إصابات اللاعبين

*  شعبية كرة اليد مقتصرة على مدن محددة بالمملكة وهذا يجعل سقف جماهيريتها دون المأمول

* عدم وجود راع للدوري السعودي لكرة اليد، وقلة موارد الاتحاد لا تسمح له بوضع برامج لتطوير اللعبة

* الدور التعليمي في تطوير الرياضات المختلفة غائب رغم وجود صالات داخل المدارس

* العزوف الجماهيري أسهم في انخفاض التنافس والتشويق والانتشار

* المدرب الوطني يواجه صعوبات من أجل الارتقاء باللعبة

* البرامج والدورات التدريبية للمدرب الوطني مقارنة بدول الجوار تجعل المدرب يقف على مستوى واحد

* عدم توفير البيئة المناسبة في التدريب للمدرب الوطني كما توفر للمدرب الأجنبي

* العروض المالية للمدرب الوطني ضعيفة مقارنة بالجهود والنتائج التي يقدمها

* لم يشفع تأهل المنتخب السعودي الأول لنهائيات كأس العالم 8 مرات بتطور منافسات الدوري

* يجب أن يكون هناك احتراف للاعبين لضمان استمرارهم في بالتدريبات اليومية وتغيير فكرهم

*  استمرار اللاعب الأجنبي يحد من اكتشاف المواهب الصاعدة ويتأثر بذلك المنتخب

وديع البلادي  - مدرب وطني