تحوم تكهنات الوسط الرياضي السعودي حول عودة المرشح للاتحاد السعودي لكرة القدم خالد المعمر إلى سباق الترشح على منصب رئيس الاتحاد الجديد خلفا لأحمد عيد بعد انتهاء لجنة الاستئناف من فحص الطعون اليوم، حيث يرى القائمون على الكرة السعودية أن وجود المعمر يحقق التوازن بين المرشحين وقيام الانتخابات، لأنه في حالة تم قبول الطعن في أحد المرشحين سلمان المالك أو عادل عزت، وبالتالي استبعاد أي منهما يتبقى واحد فقط، مما يؤدي إلى إلغاء الانتخابات ويفرض الترشيح بالتزكية، والطريقة الأخيرة لا يحبذها القائمون على الكرة السعودية.


نهاية الطعون

تنتهي اليوم لجنة الاستئناف من أعمالها في الفرز والفحص، وتحديد المرشحين للدخول في القائمة النهائية للانتخابات التي ستشهد الاقتراع في الـ31 ديسمبر المقبل، على أن تمنح الفرصة لأي مرشح في الانسحاب إذا رغب من غد الجمعة وحتى الأحد المقبل، وستعلن الإثنين القوائم النهائية لسباق الترشح التي تشمل الرئيس والنائب والأعضاء، وتنطلق في نفس اليوم حملات الدعاية الانتخابية للمرشحين حتى نهاية الشهر.


طعون عزت



  •  المالك قام بدعم أندية في الدرجتين الثانية والثالثة لكسب تكتلاتهم وأصواتهم في الانتخابات

  •  عدم إجادته للغة الإنجليزية، وأنه تحصل مؤخرا على شهادة اللغة من دولة عربية

  •  لم يكن المالك عضو شرف فاعلا في نادي الحزم




طعون المالك



  •  عزت لم يعمل في النادي الأهلي أو يلعب للفئات السنية حسب خطاب التعريف الذي قدمه

  •  خبرته في المجال التجاري وليس الرياضي عبر الراعي الرسمي للدوري

  •  طعن المالك في أصوات اللجنة الأولمبية الـ5 رغم أنها مصدقة من الجمعية العمومية وبموافقة الفيفا