كشف تقرير مختص عن ضعف نسبة صرف الأوقاف بالمملكة على القطاعات التنموية المهمة، إلى جانب تقدم مساهمة الرجال السعوديين بشكل كبير على النساء، حيث بلغت نسبة وثائق الرجال 96.2 % مقابل 3.8 % فقط للنساء عام 2016 بالمدينة المنورة، فيما بلغت نسبة مشاركة النساء بالدمام 25 % مقابل

75 % للرجال في العام ذاته.

الاهتمام بالتعليم والصحة


أوضح تقرير اقتصاديات الوقف الممول من لجنة الأوقاف في الغرفة التجارية والصناعية بالمنطقة الشرقية، أن الوثائق الوقفية نصت على ضرورة الصرف في المجالات المتعددة والمتنوعة، والتي تشمل المجالات الاجتماعية، والدعوية، والإغاثية، والتعليمية وغيرها، غير أن النتائج أكدت أهمية بذل المزيد من الجهود التوعوية لتوجيه وترشيد مصارف الوقف في مجالات أخرى أكثر إلحاحاً، وبحسب الاحتياجات التنموية في كل مدينة، والتي لوحظ فيها ضعف نسبة الصرف على قطاعات تنموية مهمة مثل مجالات التعليم والصحة.

 


المشاركة النسائية

 أوضح التقرير أن نسبة مشاركة النساء في المدينة المنورة في المجالات الوقفية ارتفعت إلى 21 % مقابل 79 % للرجال العام الماضي، أما في الدمام فقد ارتفعت نسبة مشاركة النساء بنسبة طفيفة بلغت 26.1 % مقابل 73.9 % للرجال العام الماضي.

 


تصدر القطاعات العقارية


أضافت الدراسة «أن القطاعات الموقوفة في كل من الرياض والمدينة والدمام بين عامي 2016 و2017، تنوعت ما بين العقارات بأنواعها، والأوقاف النقدية، والأسهم والنقود، بالإضافة إلى وقف المؤسسات والشركات الأخرى، غير أن العقارات استحوذت على النسبة الأكبر من بين القطاعات الموقوفة، حيث بلغت نسبتها 95.7 % من إجمالي القطاعات الموقوفة في المناطق الثلاث لعام 2016.

01 تدني نسب مشاركة المرأة في القوى العاملة


02 معوقات عمل المرأة الشرعي والاجتماعي


03 صعوبة الوصول للميادين المفتوحة للرجال فقط


04 المشاكل الأسرية


2016


المشاركات


المدينة المنورة


الرجال

 96.2 %


النساء 3.8 %


الدمام


الرجال

75 %


النساء 25 %


2017


المشاركات


المدينة المنورة


الرجال

79 %


النساء 21 %


الدمام


الرجال

 73.9 %

النساء  26.1 %


أبرز مجالات مصارف الوقف


الدعوية

الإغاثية

التعليمية

الطبية

الإعلامية