تنافست أندية الشباب والنصر والاتحاد خلال المواسم الـ5 الأخيرة، على عدم الاستقرار الفني، وسجلت أرقاما عالية في جلب المدربين الذين تناوبوا على قيادة فرقها، حيث قاد الشباب 13 مدربا، فيما تولى قيادة الجهاز الفني في النصر 14 مدربا، وقاد الاتحاد 11 مدربا، قبل أن يستقر الأخير على مدربه الحالي، التشيلي سييرا.وكانت إدارة نادي الشباب فكت أمس ارتباطها مع الأوروجوياني كارينو، وكلفت الوطني خالد القروني إلى نهاية الموسم.


13 مدربا

فشل 13 مدربا قادوا الفريق خلال منافسات المواسم الـ5 في تحقيق بطولة للفريق، وكانت بطولة كأس الملك 2014 آخر عهد له بالبطولات تحت إشراف مدربه التونسي عمار السويح، كما أن آخر بطولة دوري للفريق كانت 2012 على يد المدرب ميشيل برودوم.


رحيل البلجيكي

منذ 5 مواسم أشرف على الفريق مدربان على الأقل كل موسم، ففي 2014 كانت البداية مع البلجيكي برودوم، قبل أن يلغى عقده بعد 3 مباريات ليتولى مواطنه إيميلو فيريرا المهمة، قبل مجيء التونسي عمار السويح.


4 مدربين

في الموسم التالي تولى مهمة الإشراف الفني على الليث 4 مدربين هم: البرتغالي جوزيه مورايس ، تبعه الألماني رينارد ستامب، قبل قدوم البرتغالي جايمي باتشيكو، إلا أنه أنهى الموسم تحت قيادة المصري عادل عبدالرحمن.


مدرستان مختلفتان

شهد موسم 2016 إشراف مدرستين مختلفتين على الفريق، حيث بدأ الموسم بقيادة الأوروجوياني ألفارو جوتيريز، ومع مطلع الدور الثاني أقيل وتعاقدت الإدارة مع التونسي فتحي الجبال.


تجربة الجابر

خلال الموسم الماضي قاد الليث المدرب الوطني سامي الجابر، واستمر حتى نهاية الجولات الثلاث الأولى من الموسم الحالي، قبل إقالته وتكليف الإنجليزي مايك نويل كمدرب طوارئ قبل التعاقد مع الأوروجوياني جوزيه كارينو، الذي أقيل أمس.