تشهد العاصمة البريطانية لندن، اليوم انطلاق يوم المهنة والإرشاد الوظيفي، تحت شعار «رؤيتي مستقبلي 2018»، تماشيا مع رؤية المملكة 2030، وذلك في مركز كوين إليزابيث الثانية.
وتأتي هذه التظاهرة في إطار جهود الملحقية الثقافية السعودية لدى المملكة المتحدة لخدمة المبتعثين، ليس على مستوى بريطانيا فحسب، بل لجميع خريجي دول الابتعاث.
وذكرت الملحقية الثقافية السعودية بلندن، في بيان أمس، أن «تنفيذ هذه الفعالية يأتي في إطار اهتمام وحرص سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والذي يتابع باهتمام بالغ شؤون المبتعثين ومنجزاتهم، وسيتضمن يوم المهنة عددا من البرامج والفعاليات المصاحبة، من دورات تدريبية وورش عمل وندوات، إضافة إلى منصات اتفاقيات وأخرى للتوظيف ومعارض متنوعة».
وأضافت، أن «يوم المهنة مناسبة متجددة تشهد وجود عدد من القطاعات ذات العلاقة بتوطين الوظائف، وعدد من الشركات والمؤسسات الكبرى والمتوسطة في المملكة، إضافة إلى أنها ستحتضن كوكبة من الجامعات السعودية والبريطانية، مما يسهم في خلق فرص التعاون البحثي والأكاديمي المشترك بين المؤسسات التعليمية في كلا البلدين».
وأوضحت الملحقية أن «مثل هذه الفعالية جزء من اهتمام حكوماتنا الرشيدة بالعنصر البشري وبناء الإنسان السعودي، والذي يعد محورا لخططها وبرامجها التنموية للمستقبل، واستثمارا للعقول البشرية التي هي الثروة الحقيقية للوطن بكل مؤسساته وأجهزته العامة والخاصة»، متطلعة إلى استفادة كل الجهات المشاركة من هذا الحدث، لتحقيق التطور والنمو عن طريق عملية التوظيف والاستقطاب للكفاءات السعودية.
وتأتي هذه التظاهرة في إطار جهود الملحقية الثقافية السعودية لدى المملكة المتحدة لخدمة المبتعثين، ليس على مستوى بريطانيا فحسب، بل لجميع خريجي دول الابتعاث.
وذكرت الملحقية الثقافية السعودية بلندن، في بيان أمس، أن «تنفيذ هذه الفعالية يأتي في إطار اهتمام وحرص سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والذي يتابع باهتمام بالغ شؤون المبتعثين ومنجزاتهم، وسيتضمن يوم المهنة عددا من البرامج والفعاليات المصاحبة، من دورات تدريبية وورش عمل وندوات، إضافة إلى منصات اتفاقيات وأخرى للتوظيف ومعارض متنوعة».
وأضافت، أن «يوم المهنة مناسبة متجددة تشهد وجود عدد من القطاعات ذات العلاقة بتوطين الوظائف، وعدد من الشركات والمؤسسات الكبرى والمتوسطة في المملكة، إضافة إلى أنها ستحتضن كوكبة من الجامعات السعودية والبريطانية، مما يسهم في خلق فرص التعاون البحثي والأكاديمي المشترك بين المؤسسات التعليمية في كلا البلدين».
وأوضحت الملحقية أن «مثل هذه الفعالية جزء من اهتمام حكوماتنا الرشيدة بالعنصر البشري وبناء الإنسان السعودي، والذي يعد محورا لخططها وبرامجها التنموية للمستقبل، واستثمارا للعقول البشرية التي هي الثروة الحقيقية للوطن بكل مؤسساته وأجهزته العامة والخاصة»، متطلعة إلى استفادة كل الجهات المشاركة من هذا الحدث، لتحقيق التطور والنمو عن طريق عملية التوظيف والاستقطاب للكفاءات السعودية.
