قالت تقارير دولية أنه رغم مرور 25 عاما على اتفاق أوسلو، إلا أن الفلسطينيين لا يزالون يعيشون في ظل نظام تمييز عنصري في «إسرائيل»، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مصمم على خلق دولة يهودية قومية، وليس دولة ديمقراطية يهودية.

 


تاريخ توقيع الاتفاق: 13 سبتمبر 1993


مكانه: العاصمة الأميركية واشنطن 


أطرافه


منظمة التحرير الفلسطينية


إسرائيل


حول ترتيب الحكم الذاتي الانتقالي


 


الرعاية


الرئيس الأميركي

بيل كلينتون


الموقعون:

 ياسر عرفات

 شيمون بيريز

 ضم 17 بندا


 


تسميته:



 سمي الاتفاق نسبة لمدينة «أوسلو» النرويجية التي شهدت المحادثات السرية

 أول اتفاقية رسمية مباشرة بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية


 


 أبرز النتائج 


دوليا:


 تراجع خطير لمكانة القضية الفلسطينية في صدارة اهتمامات المجتمع الدولي


فلسطينيا


فشل الاتفاق في تحقيق خطوة واحدة للأمام لصالح الشعب الفلسطيني، وتبديد وحدة الشعب الفلسطيني وتجزئة قضيته الوطنية وتمزيقهد


 عربيا


 تدمير الترابط والتنسيق بين المسارات العربية المعنية بالحل وفتح الطريق للحلول الثنائية المنفردة وإطلاق العنان لعملية التطبيع مع الدول العربية

 


إسرائيليا


شكل الركيزة الأساسية لبناء نظام إقليمي شرق أوسطي تلعب في إسرائيل دور القوة الإقليمية الكبرى المهيمنة على المنطقة بالتحاف مع أميركا


 


أهم ما تنص عليه الاتفاقية


- تنبذ منظمة التحرير الفلسطينية الإرهاب والعنف  وتمنع العمل المسلح ضد إسرائيل. 


- تعترف إسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية على أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.


- تعترف منظمة التحرير الفلسطينية بدولة إسرائيل (على 78% من أراضي فلسطين – أي كل فلسطين ما عدا الضفةالغربية وغزة).


- خلال خمس سنين تنسحب إسرائيل من أراض في الضفة الغربية وقطاع غزة على مراحل، أولاها أريحا وغزة اللتين تشكلان 1.5% من أرض فلسطين.


- تقر إسرائيل بحق الفلسطينيين في إقامة حكم ذاتي (أصبح يعرف فيما بعد السلطة الفلسطينية) على الأراضي التي تنسحب منها في الضفة الغربية وغزة.