يتذكر نجم المنتخب السعودي الأول لكرة القدم السابق، وصاحب ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي كأس آسيا 1988، التي منحت الصقور اللقب الثاني على التوالي، الدولي السابق وصانع الألعاب الماهر فهد الهريفي، أبرز المواقف السعيد والحزينة خلال مشاركته مع الأخضر في البطولة القارية.

أول بطولة آسيوية شاركت بها: عام 1988

موقف إيجابي خلال البطولة:

‏‏في نسخة 1988 قدمت مستوى مميزا، خاصة أنني قبلها عملت عملية زائدة ومع ذلك أصر المدرب كارلوس ألبرتو على مشاركتي وأحرزت هدف التأهل أمام الصين وكانت لي ركلة الجزاء الحاسمة في النهائي أمام كوريا الجنوبية

موقف صعب خلال بطولة آسيا

‏‏خلال ركلات الترجيح كنت رافضا التسديد بحكم حساسية اللقاء وانتظرت لأكون الأخير فشاء القدر إلا أن تصل لي، ولكن الحمد لله استطعت حسم البطولة بتلك الركلة

أفضل لاعب آسيوي: ماجد عبدالله

أفضل حارس: لا يوجد



توقعاتك للبطولة الحالية:

لن يكون هناك أي مفاجأة في البطولة لأن اللقب سيكون محصورا بين اليابان وكوريا الجنوبية

هل تتوقع أن يكون هنالك حصان أسود في هذه البطولة:

‏لا أعتقد أن يكون هنالك حصان أسود أو مفاجأة