لا يخفى على من عاصر الأخضر خلال التسعينات الميلادية الماضية، ما قدمه قائد المنتخب السعودي السابق فؤاد أنور مع الصقور، خلال نسختين من بطولة كأس آسيا، والنجومية الكبرى التي ظهر بها فؤاد الأخضر مع الصقور، ويستعيد أنور ذكرياته مع البطولة، وأجمل المواقف وأصعبها، خلال مشاركته القارية مع المنتخب السعودي


أول بطولة آسيوية شاركت فيها:

1992 في اليابان





موقف إيجابي خلال البطولة:

‏عندما حملت مسؤولية أن أكون قائد المنتخب السعودي في هذه البطولة، بطلب من الأمير فيصل بن فهد


موقف صعب خلال بطولة آسيا:



خسارة لقب البطولة في نسخة 1992 التي كانت الحدث الأصعب


أفضل لاعب آسيوي:

ماجد عبدالله

 


أفضل حارس:

محمد الدعيع

 


توقعاتك للبطولة الحالية:

اليابان وكوريا الجنوبية


هل تتوقع أن يكون هنالك حصان أسود في هذه البطولة:

‏‏ربما ‏يكون حصول منتخب الشباب على بطولة آسيا استفزازا للمنتخب الأول لتحقيق هذه البطولة