الروح والعزيمة والدعابة عنونت أول تدريبات الأخضر في الدوحة أمس

الدعابة وتبادل القفشات يعنونان تدريبات الأخضر في الدوحة

المنتخب تدرب أمس وسط تواجد أمني كبير وحصة قليلة للإعلام


الدوحة: علي دعرم، عبدالله الفراج

وصل المنتخب السعودي لكرة القدم أمس إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في كأس آسيا 2011 التي تنطلق اليوم وتستمر حتى 29 يناير الحالي، وكان في استقبال البعثة سفير خادم الحرمين الشريفين في قطر أحمد القحطاني، وعدد من موظفي السفارة إلى جانب إداري المنتخب عبدالله الجربوع المتواجد في قطر منذ يومين لترتيب إقامة الأخضر.

وشهد مطار الدوحة الدولي حشدا إعلاميا كبيرا، تسابق أفراده لإجراء مقابلات مع نجوم المنتخب، إضافة إلى عدد من الجماهير السعودية التي جاءت لاستقبال اللاعبين.

وأكد مدير المنتخب فهد المصيبيح أن الأخضر وصل إلى الدوحة من أجل هدف محدد هو الحصول على كأس البطولة، وقال "المنتخب السعودي في كامل جاهزيته بفضل الله أولا ثم بفضل توجيهات ومتابعة الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل".

وأضاف "كل الأمور تسير حسب ما هو مخطط له، وبإذن سنعود إلى الرياض بكأس البطولة لنقدمه عربون وفاء للجماهير السعودية التي وقفت معنا وقفة صادقة خلال المباريات الودية وبإذن الله لن نخيب آمالها".

وبعد راحة استمرت ساعتين توجه اللاعبون عند السابعة مساءً إلى ملعب النادي الأهلي القطري لأداء أول التدريبات بعد أن كان مقرراً له أن يتدرب على ملعب العربي، إلا أنه تم استبدال الملعب بناء على طلب إدارة المنتخب، حسبما أوضح أحد إداريي نادي العربي الذي أشار إلى أنه لا دخل للجنة المنظمة بهذا التغيير.

وكان التدريب مغلقا أمام الإعلام، حيث سمح للمصورين والإعلاميين بالتواجد فيه لمدة ربع ساعة فقط، كما أجري التدريب وسط تواجد أمني كبير سواء من قبل رجال الأمن القطريين أو رجال أمن ملعب النادي الأهلي. وبدا واضحا على اللاعبين تمتعهم بروح معنوية عالية وذلك خلال تبادلهم للدعابات و(المقالب) فيما بينهم، في إشارة إلى عدم تأثرهم بما أحيط بهم من فلاشات المصورين والملاحقات الفضائية.

وأخضع المدير الفني، البرتغالي خوسيه بيسيرو اللاعبين لتدريبات فنية ولياقية تركزت في كيفية التمرير من لمسة واحدة، وذلك على شكل دائري قبل أن يجتمع بهم في وسط الملعب ويطالبهم بالتركيز في البطولة.




 


الورود في استقبال المنتخب السعودي عند وصوله أمس إلى الدوحة

السفير السعودي: قطر فأل خير على السعوديين


الدوحة: علي دعرم

أكد سفير خادم الحرمين الشريفين في قطر أحمد القحطاني، بعد استقباله لبعـثة المنتخب السعودي، أن الأخضـر قادر على تحقيق لقب كأس الأمـم الآسيوية 2011 للمرة الرابعة في تاريخه، مشيرا إلى أن وصول السعودية إلى 6 نهائيات يؤكد على قوتها في البطولة القارية.

وأضاف "الأراضي القطرية دائماً ما نتفاءل بها، ونتمنى أن يعود المنتخب محملا بالذهب كما حدث سابقا عندما حققنا كأس آسيا 1988، إضافة إلى التأهل لكأس العالم مرتين متتاليتين من على الأراضي القطرية عامي 1994 و1998".

وشدد القحطاني على أن كافة المنتخبات المشاركة في البطولة تبحـث عن تحقيق لقبها إلى جانب النتائج المشرفة في هذا المحفل الكبير، وقال "آمالنا كبيرة في أن يحقق أبناؤنا النتائج المميزة التي تؤدي إلى تحقيق اللقب".

وأشار القحطاني إلى أنه وبجانب كافة العاملين في السـفارة السعودية يعمـلون على خدمة السعوديين سواء كانو أعضاء الوفد الرسمي أو الإعلامي أو حتى الجمهور الرياضي، مؤكداً أنهم سيبذلون كل ما بوسعهم لتسهيل أمر السعوديين في كل مكان، واصفاً ذلك بـ"الواجب الذي يمليه عليهم طبيعة عملهم في السفارة".




 


حافظ المدلج

 إعادة انتخاب المدلج لتنفيذية آسيا

أعيد انتخاب السعودي حافظ المدلج عضوا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في حين دخل إليها للمرة الأولى العماني خالد البوسعيدي، والبحريني الشيخ علي بن خليفة آل خليفة خلال الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي أمس بالدوحة.

في المقابل، خسر العراقي حسين سعيد منصبه، ولم ينجح ممثل لبنان رهيف علامة، وحصل المدلج على 27 صوتا شأنه في ذلك شأن البوسعيدي، في حين حصل الشيخ علي على 29 صوتا، ونال علامة 17 صوتا، وسعيد 11 صوتا.

الدوحة: أ ف ب




   


عبدالعزيز الدوسري

 الدوسري: ترشيحنا للقب "لا يوكل عيش" والعزيمة طريقنا لكأس آسيا

لست لاعب النفس القصير ومشاركاتي مربوطة بقناعات فنية

الدوحة: عبد الله الفراج

ينتظر المتابع السعودي من لاعب فريق الهلال والمنتخب السعودي الأول عبدالعزيز الدوسري أن يبزغ نجمه في بطولة كأس أمم آسيا المقبلة في الدوحة، لما يتميز به من إمكانيات تمكنه من الحضور القوي في مباريات المنتخب التي تعد فرصة له لتسجيل اسمه في سماء نجوم آسيا، لكن اللاعب في أثناء حديثه لـ"الوطن"، كشف أنه لا يسعى إلى تحقيق مجد كروي خاص به بقدر ما يطمح إلى ظفر منتخب بلاده باللقب الرابع في تاريخه، علاوة على رغبته الكبيرة في الاستفادة من اللعب أمام منتخبات قوية والاحتكاك بنجوم عالميين، متمنياً أن يقدم وزملاؤه المستوى المأمول والنتائج الطيبة التي تلبي آمال جماهير الأخضر في المملكة.

كيف ترى استعدادات المنتخب السعودي لبطولة كأس آسيا بعد أن خضتم عدد من المباريات التجريبية؟

استعداداتنا جيدة بدءاً من الرياض وانتقالاً إلى الدمام التي واجهنا فيها منتخب العراق ثم البحرين في المنامة وأخيراً أنجولا، حققنا فيها الفائدة العظمى من خلال الدروس التي خرجنا بها في مشوارنا نحو منافسات البطولة في المجموعة الثانية التي تضم منتخبات قوية كاليابان وسورية والأردن. أتصور أن المدة كانت كافية وأن زملائي اللاعبين جاهزون فنياً وبدنياً من خلال حضورهم المميز في الدوري السعودي وأيضاً في "خليجي20" باليمن التي حصلنا فيها على الوصافة.

ألا يشكل لك وجودك مع نجوم كبار سبق أن شاركوا في بطولات قارية شعوراً بالرهبة؟

لا على العكس تماماً، فأنا لا أشعر بالرهبة الدولية لأنه سبق لي أن مثلت المنتخب الأولمبي قبل ثلاث سنوات. كما أن هناك أسماء عدة يضمها المنتخب الأول سبق أن كانت معي في المنتخب الأولمبي، ومن خلال مشاركتي في المنتخب الأولمبي زالت مني الرهبة، كما أن تواجدي مع المنتخب في "خليجي20" سهل الأمر بالنسبة لي.

صحيح أن بطولة كأس الأمم الآسيوية هي الأولى لي مع المنتخب، إلا أنها تجعلني تحت المحك الحقيقي الذي يدفعني إلى تقديم كل ما لدي وتفجير طاقاتي في سماء الكرة الآسيوية بالدوحة التي هي بمثابة فأل طيب لنا كسعوديين سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية في معظم مشاركاتها.

كيف ترى حظوظ المنتخب السعودي في هذه البطولة التي تشهد تواجد منتخبات آسيوية وعربية وخليجية قوية؟

هناك من يذهب إلى وضع المنتخب السعودي في مقدمة تلك المنتخبات التي ستصل إلى النهائي, وذلك وفقاً لمقاييس عدة منها مشاركات المنتخب في بطولات أمم آسيا السابقة وتتويجه باللقب أكثر من مرة, بالإضافة إلى وصوله إلى النهائي مرات عديدة، وتمثيل الأندية السعودية للمملكة في دوري الأبطال، وإحراز لاعبي الأخضر لجوائز بطولات الاتحاد الآسيوي الفردية, إلا أن تلك الترشيحات المبكرة (لا توكلنا عيش) في ظل منافسة أتوقعها شرسة, لهذا لن ننظر إليها حتى لا نخدع بها، وسيصب تركيزنا على اللعب بقوة في الملعب والتهديف على مرمى الخصم لهز الشباك، وسنكون أكثر عزيمة وجعل الكأس نصب أعيننا منذ المواجهة الأولى أمام سورية.

هل تابعت المنتخبات الآسيوية وسجلت في ذهنك تحركات لاعبيها؟

ارتباطاتي الكروية مع فريقي الهلال وضغط المباريات والتحاقي بمعسكرات المنتخب، لم تسمح لي بأن أكون متابعاً دقيقاً لها، عدد منها تابعته بمحض الصدفة لفترة قصيرة, علاوة على أنني شاهدت بعض المنتخبات الآسيوية خلال مشاركتها في بطولات مختلفة ووجدتها متطورة جداً، لكننا سنكون حاضرين متيقظين عندما يطلعنا المدرب بيسيرو عليها قبل مواجهتها.

هل أكسبتك مشاركتك في "خليجي20" خبرة جيدة من حيث ضغط المباريات والتعاطي مع الإعلام واللعب أمام جماهير غفيرة؟

كل يوم أكتسب فيه خبرات جديدة سواء مع الهلال في مبارياته المحلية والخارجية أو مع المنتخب، كما أنني حققت فائدة كبرى في البطولة الخليجية الماضية, من ضمنها اللعب على الأرض ذات العشب الصناعي وهي تجربة جديدة لي ولزملائي, لكن الوضع في الدوحة سيكون مختلفاً من حيث المحتوى والاهتمام الإعلامي وتعدد المدارس الكروية, وستكون أرضية اللعب مختلفة أيضاً عن تلك التي لعبنا عليها في اليمن إذ سنلعب على أرض عشبها طبيعي, وستكون المنافسة متباينة، ففي عدن كان التنافس التقليدي على أشده كونها بطولة خليجية, وهذا سيكون حاضراً عندما تواجه المنتخبات الخليجية بعضها في الدوحة بينما سيختلف عند مواجهة منتخبات عربية وآسيوية من غرب وشرق القارة.

أنت أحد اللاعبين الواعدين الذي يتوقع له البروز كنجم صاعد في البطولة، كيف تجد حظك مع النجومية؟

لا أبحث عن مجد شخصي لي في البطولة، طموحاتي تتجاوز الفردية, إذ إن المنتخب السعودي مسؤولية جسيمة، وأهدف إلى تحقيق اللقب الرابع مع زملائي، مع أن هذا لا يمنع أن تكون لي آمال عريضة في عالم الكرة, لأن كل لاعب يمثل منتخب بلاده يريد أن يكون ضمن أفضل اللاعبين.

الأفضلية لا تتحقق للاعب نفسه قصير في الملعب، وأنت لا تشارك في مباريات كاملة؟

لا تتصور أن تمثيل المنتخب السعودي أمر سهل, فهناك لاعبون ينافسون بقوة ليتمكنوا من اللعب أساسيين, وأنا لست لاعباً صاحب نفس قصير في الملعب, لكن مشاركتي تخضع لقناعات المدربين، ففي بطولة الخليج الماضية شاركت كعنصر أساسي في مباراتين، وهذا دليل براءتي, إنما طريقة اللعب في بعض الأحيان تفرض على المدربين أن أكون لاعباً احتياطياً.

هل تعيش تحت ضغط جماهيري سواء في الهلال أو المنتخب؟

ربما يشعر القارئ من إجاباتي بأن شخصيتي تتسم بشيء من الغرور أو الثقة الزائدة، لكنها بنيت على أساس متين منذ أن كنت ألعب في الفئات السنية مع الهلال، كما أنني استفدت كثيراً من خبرات زملائي اللاعبين الذين سبقوني في الملاعب الكروية، لذا لا أشعر بأي ضغط نفسي من الجماهير مع النادي أو المنتخب.




 


منتخب قطر يحمل آمالا عريضة في الفوز باللقب للمرة الأولى

"العنابي" يبدأ بحثه عن اللقب الآسيوي الأول بملاقاة أوزبكستان

الدوحة: عبدالله الفراج

تدور اعتباراً من اليوم وحتى 29 يناير الحالي بالعاصمة القطرية الدوحة وبمشاركة 16 منتخبا، عجلة التنافس على السيادة الكروية في آسيا من خلال بطولة الأمم الـ15، بلقاء يقام ضمن مباريات المجموعة الأولى (تضم أيضا الكويت والصين) يجمع المستضيف المنتخب القطري بنظيره أوزبكستان وسط ترقب ومتابعة عيون محلية وأخرى خارجية.

ويسعى المنتخب القطري الذي سيقص شريط البطولة بإستاد خليفة الدولي، إلى تحقيق أفضل نتيجة ممكنة في البطولة بقيادة مدربه الفرنسي برونو ميتسو الذي واجه انتقادات حادة في الآونة الأخيرة عقب الخروج من الدور الأول لبطولة الخليج الأخير "خليجي 20" في اليمن. كما يحدو القطريين الأمل إلى الظفر بلقب البطولة وتجاوز محطة ربع النهائي التي توقفوا عندها بعد أن شاركوا في نهائيات البطولة سبع مرات من قبل، أعوام 80 و84 و88 و92 و2000 و2004 و2007، وكان أفضل ما تحصل عليه العنابي بلوغ الدور ربع النهائي في بيروت عام 2000 قبل أن يخسر أمام الصين 1-3، في حين خرج في المرات الأخرى من الدور الأول.

لم يخض منتخب قطر التصفيات كونه صاحب الأرض، لكنه خاض عددا كبيرا من المباريات الودية منذ فترة طويلة، ثم شارك في "خليجي 20" فخسر أمام الكويت صفر-1 وتعادل مع السعودية 1-1 وفاز على اليمن 2-1 وخرج من الدور الأول.

خلال المرحلة الماضية، نجح الاتحاد القطري لكرة القدم في احتواء موجة الغضب التي تفجرت في الشارع الرياضي بوجه المدرب ميتسو عقب "خليجي 20"، وجدد الثقة به في كأس آسيا نظراً لضيق الوقت وهو ما دفع المدرب بمعالجة ما يمكن معالجته قبل الاستحقاق الآسيوي. وتحسنت أحوال المنتخب القطري كثيرا في الشهر الأخير خصوصا بعد عودة اللاعبين المصابين فابيو سيزار وخلفان إبراهيم وإبراهيم ماجد مما أدى إلى إعادة التوازن للتشكيلة دفاعا وهجوما.

وخاض العنابي عددا من المباريات الودية، فاز فيهما على منتخبي مصر وأستونيا 2-1 و2-صفر، ثم تعادل سلبا مع نظيره الإيراني، قبل أن يخسر أمام كوريا الشمالية صفر-1.

وأعادت هذه النتائج ثقة الشارع الرياضي في المدرب واللاعبين وكذلك اتحاد الكرة. كما ساعدت هذه المباريات المدرب ميتسو على اختيار التشكيلة النهائية منذ وقت كاف، حيث تتكون من: قاسم برهان في حراسة المرمى، وحامد إسماعيل وبلال محمد وإبراهيم الغانم وإبراهيم ماجد في الدفاع، ووسام رزق وفابيو ولورانس ومحمد جدو وحسين ياسر في الوسط، وسيباستيان سورية في الهجوم.

وهناك خلفان إبراهيم وطلال البلوشي ومجدي صديق وجارالله المري. ذات الآمال تحدو منتخب أوزبكستان ومدرب فاديم إبراموف الذي يسعى لاجتياز حاجز ربع النهائي في مشاركته الخامسة على التوالي في البطولة، حيث سبق أن وصل مرتين إلى دور الثمانية في الصين 2004 وإندونيسيا 2007.

ويضم المنتخب الأوزبكي عددا من اللاعبين الجيدين أصحاب الخبرة، أمثال الحارس ايغناتي نيتسروف والمهاجمين ألكسندر جينريخ وماكسيم شاتسكيخ ونجوم خط الوسط ستانيسلاف اندريف وتيمور كابادزة وفيكتور كاربنكو وسيرفر جباروف وعزيزبك حيدروف والمدافع انزور إسماعيلوف.

نتائج المنتخب الأوزبكي في المباريات الإعدادية الأخيرة، لم تكن مستقرة، فلقي خسارة ثقيلة أمام نظيره السعودي بأربعة أهداف نظيفة، وفاز على المنتخب البحريني 4-2، وأخيراً تعادل مع الأردن 2-2 في دبي.




  


منظم للاحتفال يتوسط تميمة كأس آسيا

"جرابيع" الصحراء القطرية كونت تميمة البطولة

الدوحة: علي دعرم

تتكون تميمة كأس آسيا من خمسة أفراد لأسرة واحدة، وهي مستوحاة من حيوان "الجربوع" الذي يتواجد في الصحراء القطرية، وتمت تسمية الشخصيات بحسب أسماء مناطق مختلفة في شمال وجنوب وشرق وغرب قطر. وتضم شخصيات أسرة تميمة البطولة الأب زكريتي نسبة إلى منطقة زكريت في غرب قطر، ولونه الأخضر، حيث تم اختيار الشخصية بالتناسق مع اللون، لتعبر عن حبه للحياة والابتكار والحكمة والصحة الجيدة والصفاء والهدوء، خاصة أن الأب يعمل بجد لحماية عائلته والمحافظة على ترابطهم.

والشخصية الثانية هي الأم ترانا نسبة إلى منطقة ترينا في جنوب قطر، ولونها البنفسجي، وتمتاز شخصيتها بالنبل والهدوء والحساسية وقدرة الحكم على الأمور بصورة جيدة، بالإضافة إلى خيالها الواسع باعتبارها الأم الحنون التي تعمل جاهدة لتربية أطفالها.

أما الثالثة فهي البنت الكبرى فريحة نسبة إلى منطقة فريحة في شمال قطر، ولونها الأحمر، وهي حساسة وعطوفة على الدوام مليئة بالفرح والسعادة وتتمنى الخير للجميع، وهي قدوة لأشقائها وتمتاز بكونها نشطة جداً وتحب مساعدة الآخرين.

والشخصية الرابعة هي الأخ الأوسط صبوغ، نسبة إلى الاسم الشعبي لليربوع في منطقة الخليج، ولونه الأزرق، ويمتاز بالنشاط والقوة والذكاء والسرعة والحماس والإخلاص والصدق، ويمتلك صفات قيادية، ويحب أصدقاءه، جدير بالثقة في الظروف الصعبة، ويمتاز أيضاً بالإخلاص وحب التضحية، ويحظى بشعبية كبيرة.

أما الابن الأصغر تمبكي نسبة إلى منطقة تمبك في شرق قطر، فلونه الأصفر، وكله فرح وسعادة، جريء ويحب الجميع دون تمييز، ويبتسم دائماً حتى في أصعب الأوقات.




   


أحمد عجب

 عجب بديلا عن راشد في تشكيلة الكويت

الدوحة: أ ف ب

استدعى مدرب منتخب الكويت لكرة القدم، الصربي غوران توفيدزيتش المهاجم أحمد عجب بدلا من المدافع محمد راشد المصاب بعد أن كشفت الأشعة المقطعية التي أجراها وجود إصابة في الركبة اليمنى تحتاج إلى جراحة وستحرمه من المشاركة في كأس آسيا.

وقال مدير المنتخب الكويتي أسامة حسين "خاطبنا الاتحاد الآسيوي لتطبيق لائحة البطولة التي تنص على حق استبدال أي لاعب يتعرض للإصابة قبل المباراة الأولى للمنتخب".

وكان راشد تعرض إلى إصابة في الحصة التدريبية الثانية للمنتخب الكويتي أول من أمس في أكاديمية إسباير، بعد أن كان النجم بدر المطوع أصيب بالتواء في الكاحل الأيمن في الحصة الأولى أول من أمس، لكنه يخضع لعلاج مكثف للحاق بالمباراة ضد الصين غداً.

من جهة أخرى، أكد الجهاز الطبي للمنتخب الكويتي أن فرصة لحاق اللاعب بدر المطوع بالمباراة المرتقبة أمام المنتخب الصيني تتراوح بين 40 و60% بسبب الإصابة التي تعرض لها والتي يتعافى منها حاليا.

ويمثل غياب المطوع صفعة قوية للمنتخب الكويتي الذي فاز في الفترة الماضية بلقبي كأس اتحاد دول غرب آسيا وخليجي 20 باليمن.




   


خوزيه بيسيرو

 آسيا 2011 بلا نكهة برازيلية

6 منتخبات اعتمدت على المدرب الوطني و10 يدخلون البطولة بأجانب


الدوحة: د ب أ


على الرغم من انتشار لاعبي السامبا البرازيلية ومدربيها في الكثير من أنحاء آسيا منذ سنوات طويلة ومساهمتهم ونجاحهم الكبير في رفع مستوى كرة القدم في القارة حتى ظهر بريقها على الساحة العالمية، تشهــد بطولة كــأس آسيا 2011 بقطــر، غيــاب السامبا البرازيلية تماما عن قائمة المدربين الذين يشرفون على المنتخبات المشاركة في البطولة.

ومن بين 16 منتخبا مشاركا، اعتمدت ستة منتخبات فقط على المدرب الوطني بينما تخوض عشرة منتخبات البطولة بقيادة مدربين أجانب.

وفرض المدربون الأجانب سطوتهم على بطولات كأس آسيا، حيث أحرزوا اللقب في ثمان من البطولات الـ14 الماضية، بل إن سبعة من ألقاب آخر ثماني بطولات، تحققت بقيادة أجنبية.

وكان المدربون البرازيليون هم أصحاب نصيب الأسد من هذه البطولات حيث أحرزوا اللقب الآسيوي أربع مرات.

وأصبح المدرب البرازيلي الشهير كارلوس ألبرتو باريرا هو الوحيد الذي توج بلقب كأس آسيا مرتين، حيث كانت الأولى مع المنتخب الكويتي عام 1980 والثانية مع المنتخب السعودي عام 1988، بينما فاز مواطنه زيكو باللقب مع اليابان عام 2004 وتبعه البرازيلي الآخر جورفان فييرا بإحراز اللقب مع المنتخب العراقي في النسخة الماضية.

لكن البطولة الحالية تخلو تماما من المديرين الفنيين البرازيليين، بينما تشهد مدربين أجانب من جنسيات مختلفة.

ويملك المدربون الأجانب المشاركون في البطولة الحالية فرصة ذهبية للحفاظ على هيمنة التدريب الأجنبي في بطولات كأس آسيا، حيث يشرفون على تدريب جميع المنتخبات المرشحة بقوة لإحراز اللقب ولا يستثنى من ذلك سوى منتخبي إيران وكوريا الجنوبية.

وتشهد البطولة، مدربين يحظيان بشهرة عالمية هما الإيطالي ألبرتو زاكيروني المدير الفني للمنتخب الياباني والفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطري.

وسبق لزاكيروني أن أشرف على العديد من الفرق كان أبرزها ميلان الإيطالي بينما سبق لميتسو أن حقق إنجاز الصعود بالمنتخب السنغالي إلى ربع نهائي كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان للمرة الأولى في تاريخ أسود داكار، كما حقق نجاحا كبيرا مع المنتخب الإماراتي حيث فاز معه بلقب كأس الخليج عام 2007 بالإمارات.

ويشارك في قيادة منتخبات كأس آسيا 2011، تشكيلة من جنسيات متنوعة أبرزها الأوروبية التي تفرض هيمنتها على مقاعد المدربين من خلال الألمانيين هولجر أوسايك (منتخب أستراليا) وفولفجانج سيدكا (العراق) والفرنسي ميتسو (قطر) والصربي جوران توفيدزيتش (الكويت) والبرتغالي خوزيه بيسيرو (السعودية) والإيطالي زاكيروني (اليابان) والروماني تيتا فاليريو (سورية) والإنجليزي بوب هاوتون (الهند) والسلوفيني ستريشكو كاتانيتش (الإمارات).

بينما سيكون العراقي عدنان حمد هو الأجنبي الوحيد الذي ينتمي للقارة الأسيوية حيث يتولى قيادة المنتخب الأردني.

وفي المقابل يتولى الإيراني أفشين قطبي الذي يحمل الجنسية الأميركية تدريب المنتخب الإيراني، بينما يشرف على باقي المنتخبات مدربون وطنيون وهم جاو هونجبو في الصين وفادين أبراموف (أوزبكستان) وتشو كوانج راي (كوريا الجنوبية) وسلمان شريدة (البحرين) وكيم جونج هون (كوريا الشمالية).

بينما تخلو البطولة تماما من مدربي أميركا الجنوبية وفي مقدمتهم مدربو البرازيل والأرجنتين.




  


السوري فراس الخطيب (يمين) أصيب بتمزق في مران منتخب بلاده الأخير

نجوم سورية: سنتجاوز الأخضر باللعب الضاغط

أكدوا أنهم سيخطفون إحدى البطاقتين ويتركون بصمة في البطولة


دمشق: بسام جميدة

أكد نجم المنتخب السوري لكرة القدم فراس الخطيب، أن منتخب بلاده جاهز للمشاركة في كأس آسيا وقال:

"نتفاءل خيراً إنشاء الله وسنقدم ما بوسعنا لخدمة المنتخب، وبحكم وجودي في الخليج ومعايشة الكرة الخليجية أرى أن مباراتنا الأولى أمام المنتخب السعودي صعبة جدا لأن الأخضر متمرس في مثل هذه البطولات وأتمنى أن نستطيع توظيف كل الإمكانات لتجاوزه، وأن تكون لي محاولاتي وبصمتي مع رفاقي".

وأضاف: "منتخبنا جاهز، وبعد التغييرات التي حدثت بالمنتخب الوضع صعب ونحن لا نخشى أي منتخب ولكن الحذر واحترام المنافس واجب، وسنتأهل للدور الثاني لأنه لا مستحيل في كرة القدم".

من جهته، وصف لاعب الوسط في المنتخب السوري والمحترف في القادسية الكويتي جهاد الحسين المجموعة الثانية بالقوية، مشدداً عدم الاستخفاف بها، وأشار إلى أن كل منتخب في هذه المجموعة لها تاريخها، وقال:

"علينا أن لا نذهب للمشاركة فقط، ويجب أن نضع كل الاحتمالات نصب أعيننا، خاصة وأن مستوانا في تطور، وبحكم احتكاكي بالكرة الخليجية، فإن مباراتنا أمام المنتخب السعودي ستكشف لنا مصيرنا في البطولة لأنها أول لقاء.

وعن الأخضر السعودي قال: "المنتخب السعودي متميز جدا وهو نتاج أقوى دوري عربي وأعرف نجومه جيدا، ودرسنا كل الاحتمالات التي ستواجهنا في هذه المباراة بالتعاون مع الجهاز الفني".

بدوره، أبدى اللاعب عبدالفتاح الأغا المحترف في مصر سعادته بالمشاركة مع المنتخب السوري في هذه البطولة، وقال: "يشرفني أن أكون مع المنتخب في هذا الاستحقاق، وسنكون يدا واحدة لتقديم صورة جميلة ترضي الجماهير ونحقق من خلالها نتائج إيجابية، ولن نبخل بأي جهد لتحقيق نتائج جيدة".

وأضاف: "مجموعتنا صعبة جدا، وبكل صراحة المنتخب الياباني صاحب بطولات ومستواه في تطور، كما أن المنتخب السعودي لا يقل شأنا عنه ويضم عناصر ممتازة، ولكنه برأيي ليس بالمنتخب الذي نعرفه سابقا، وسنستغل هذا الوضع في مباراتنا الأولى معهم، أما المنتخب الأردني فنعرفه جيداً".

وأضاف: "سنخطف إحدى بطاقتي المجموعة، ونتأهل إلى الدور الثاني".

من ناحيته، أوضح اللاعب محمد زينو أن المنتخب السوري سيعتمد من مبارته الأولى أمام السعودية أسلوب اللعب الضاغط، وقال: "أهم لقاءاتنا ستكون مع المنتخب السعودي لأنها المواجهة الأولى لنا، ويجب أن نصب كل جهودنا فيها لنقطع شوطاً كبيراً نحو الدور الثاني.

من جانبه، طمأن الحارس مصعب بلحوس الجماهير السورية على استعدادات منتخب بلاده للبطولة، وقال: "جميع اللاعبين جاهزون، وهمتنا قوية وعقدنا العزم لتحقيق الفوز، خاصة وأننا ندرك قوة المنتحب السعودي".




  


وليد علي

لاعب كويتي يستعد لدخول نادي المئة

يستعد اللاعب الكويتي وليد علي لدخول نادي المئة غدا من خلال مباراة منتخب بلاده أمام الصين.

واستهل اللاعب مبارياته الدولية مع دورة ألعاب غرب آسيا 2002 أمام المنتخب القطري ويستعد الآن لخوض المباراة الدولية رقم 100.

وشهدت مسيرة اللاعب العام الماضي، تحقيق العديد من الإنجازات، حيث تأهل المنتخب لنهائيات آسيا ثم توج ببطولة غرب آسيا وكأس الخليج.

وحول فرصة الكويت في البطولة الحالية، قال: "نعتبر أنفسنا من بين المرشحين للفوز باللقب خاصة بعد فوزنا ببطولتين في الأشهر الأخيرة".

وأشار اللاعب إلى أن المنتخب الكويتي يضم مزيجا من اللاعبين الشبان وأصحاب الخبرة، وقال: "أنا واحد من بين ثلاثة لاعبين يبلغ عمرهم نحو 30 عاما، في حين أن البقية يبلغ معدل أعمارهم 23 عاما".

الدوحة: د ب أ



ألف ريال ثمن الإقامة ليوم واحد

وضح تأثير الحدث على العاصمة الدوحة اقتصادياً، حيث شهدت ارتفاعاً في الأسعار خصوصاً في الفنادق، إذ وصل سعر الإقامة لليوم الواحد في الفنادق الحديثة إلى ألف ريال قطري، فيما وصل سعر اليوم في الفنادق القديمة إلى أكثر من 400 ريال قطري، في حين اختلفت أسعار الشقق المفروشة حسب عدد الغرف.

وكانت اللجنة المنظمة أعلنت عن توفير تأشيرات دخول للجماهير الخارجية الراغبة في حضور مباريات البطولة مشترطة عليها زيارة الموقع الرسمي للبطولة وتعبئة الاستمارة اللازمة للحصول على التأشيرة، مؤكدة على أنه يجب على المتقدم استيفاء بعض الشروط منها أن تكون لديه تذكرة ذهاب وعودة صالحة ولديه بطاقة ائتمان سارية أو أن يحمل معه مبلغا ماليا يعادل 5 آلاف ريال قطري نقدا (1375 دولارا).

فوضى في "إعلامي" البطولة

عمت الفوضى المركز الإعلامي لكأس آسيا أمس حيث لم يجد العديد من الإعلاميين بطاقاتهم، وهو ما سبب نوعا من الفوضى، بينما ألقى المسؤولون في الاتحاد الآسيوي بالائمة على الإعلاميين، مشيرين إلى أنهم لم يقوموا بتسجيل بياناتهم في الموقع الرسمي للاتحاد، في حين أكد العديد من الإعلاميين أنهم دونوا بياناتهم على الموقع منذ قرابة الشهرين. ومن المتوقع، أن تحل الأزمة اليوم وذلك بعد منح الإعلاميين الذين لم ترد أسماؤهم مهلة حتى صباح اليوم من أجل إنهاء كافة مشاكلهم، وهو الأمر الذي حرم العديد منهم من متابعة تدريبات المنتخبات ودخول المركز الإعلامي أمس.

1800 إعلامي لتغطية الحدث

يتوقع أن ينقل أكثر من 1800 إعلامي وصحفي تفاصيل كأس آسيا التي تنطلق مساء اليوم في قطر، وكانت اللجنة المنظمة افتتحت الاثنين الماضي المركز الإعلامي والرئيسي أيضا للبطولة، ووضعت المركز الإعلامي بجانب مركز الفتاة بأكاديمية اسباير بجانب استاد خليفة الدولي الذي سيستضيف مبارة الافتتاح، والمبارة النهائية للبطولة. كما يتواجد المركز بمكان قريب من الملاعب الأخرى ستستضيف أحداث البطولة، وهي ملعب الريان والسد وملعب الغرافة وملعب قطر.

ويتسع المركز الإعلامي لأكثر من ألفي شخص، كما تم تزويد المركز بأجهزة حاسوب لتسهيل عمل الصحفيين ورجال الأعمال، كم زودت بشبكة إنترنت بجانب توفر خدمة الإنترنت اللاسلكي، ويتضمن أيضا قاعة كبيرة للمؤتمرات الخاصة باللجنة المنظمة والاتحاد الآسيوي وللمؤتمرات الصحفية للمدربين التي تسبق المباريات.

الآسيوي يكرم 6 شخصيات رياضية سعودية


 بحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جوزيف بلاتر، قدم رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام أمس في العاصمة القطرية الدوحة على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد القاري، جوائز الخدمة لعدد من الشخصيات الرياضية التي ساهمت في الارتقاء بكرة القدم الآسيوية على مدار العقود الماضية وعددهم 23 شخصية، حيث حصل ثلاثة أشخاص من السعودية على جائزة الخدمة الذهبية هم: عبدالرحمن بن سعيد وعبدالوهاب الصبان ومحمد جمعة الحربي، فيما تم منح ثلاث شخصيات سعودية أخرى، الجائزة الفضية هي: عبدالعزيز محمد الدوسري وصالح عبدالعزيز عبدالرحمن الواصل ومحمد رمضان.

وحصلت 23 شخصية على الجائزة الذهبية، فيما حصلت 16 شخصية على الجائزة الفضية، مقابل حصول عشر شخصيات للجائزة البرونزية.

جدة: الوطن 



الإمارات تستبعد  3 لاعبين


استبعد مدرب المنتخب الإماراتي، السلوفيني ستريشكو كاتانيتش أمس، ثلاثة لاعبين من التشكيلة الرسمية المشاركة في البطولة هم: هم محمد أحمد وعبد العزيز هيكل (الشباب) وأحمد جمعة (الجزيرة).

وتلعب الإمارات في البطولة القارية ضمن المجموعة الرابعة التي تضم العراق حامل اللقب وكوريا الشمالية وإيران.

وكان كاتانيتش استدعى 26 لاعبا إلى المعسكر الذي أقامه "الأبيض" في مسقط من 24 - 30 ديسمبر الماضي، قبل أن يقلص العدد إلى 23 لاعبا بعد مباراة أستراليا أول من أمس والتي انتهت بالتعادل صفر/صفر.  الدوحة: أ ف ب



خطيب سورية يخضع للفحص الطبي

خضع مهاجم المنتخب السوري الأول لكرة القدم فراس الخطيب، المتواجد حالياً في قطر للمشاركة في كأس أمم آسيا 2011 التي تنطلق اليوم، لفحص طبي بمستشفى "اسبيتار" بسبب معاناته من تمزق عضلي خفيف أبعده عن التدريبات الجماعية.

تدرب الخطيب أمس على انفراد خلال التمارين الصباحية والمسائية لمنتخب بلاده بملعب نادي العربي القطري، وقد نصحه طبيب المنتخب بإجراء فحص طبي تكميلي لمعرفة مدى قدرته على المشاركة في المباراة المهمة المقررة أمام المنتخب السعودي بعد غد في بداية مشواره بالبطولة الآسيوية.

دمشق: بسام جميدة


قائمة حكام البطولة

في ما يلي أسماء الحكام الذين سيديرون نهائيات كأس آسيا 2011 لكرة القدم:

للساحة:

الأسترالي بنجامين وليامس والياباني يويشي نيشيمورا والكوري الجنوبي كيم دونج جين والماليزي محمد صالح صبحي الدين والعماني عبدالله الهلالي والقطري محمد عبدالرحمن والسعودي خليل الغامدي والسنغافوري مالك عبدول والبحريني نواف شكرالله والإماراتي علي البدواوي والأوزبكستاني رفشان ارماتوف والجزائري محمد بنوزة.

للراية:

اليابانيان تورو ساجارا وتوشيوكي ناجي والكوريان الجنوبيان جيونج هاي سانج وجانج جون مو والصيني مو يوكسين والماليزي محمد صبري والعماني حمد المياحي والقيرغيزستاني باخاديرر كوتشاروف والقطريان محمد درمان وحسن الذوادي والإيرانيان حسن كامرانيفار ورضا سوخاندان والسنغافوريان جيفري غوه وهاجا مايدين والبحريني خالد الالن والسوري محمد جودت والإماراتي صالح المرزوقي والكويتي ياسر مراد والأوزبكستانيان عبدو خاميدولو راسولوف ورافايل الياسوف والجزائريان محمد مكنوس وعبد الحق اتشيالي.

الحكام الاحتياطيون:

الإيرانيان علي رضا فاغاني ومحسن تركي والأوزبكستاني فالانتين كوفالنكو والقطري عبدالله بليده.

الدوحة: أ ف ب



1600 متطوع لإنجاح البطولة

وفر مركز قطر للعمل التطوعي، 1600 متطوع للعمل خلال البطولة، وذلك بعد اتفاقية وقعتها اللجنة المنظمة للبطولة مع المركز، بموجبها سيوفر مركز قطر للعمل التطوعي، متطوعين للعمل في أماكن تشمل المركز الإعلامي الرئيسي وملعب خليفة الدولي ونادي الريان إضافة إلى أندية الغرافة والسد وقطر. وقال أمين السر العام للمركز يوسف علي الكاظم في مؤتمر صحفي قبل انطلاق البطولة"المركز بدأ بإجراء مقابلات مع أكثر من 3500 متطوع ومتطوعة وبناء على هذه المقابلات تم اختيار العدد المطلوب حسب الشروط المحددة".

الدوحة: علي دعرم