وأسهم المهرجان -الذي تجاوز عدد زائريه الـ5 آلاف زائر- في تعريف أهالي تيماء والمقيمين فيها بما تتميز به مزارعها من تنوع وجودة في المنتجات، وكذلك التجارب الزراعية الفريدة التي عُرفت عن مزارعيها وتميزهم، كذلك بإنتاج التمور ذات الأصناف الجيدة، إلا أنهم لم يقفوا عند هذا الحد فحسب، بل اتجهوا إلى استزراع بعض المحاصيل التي تشتهر بإنتاجها بعض مناطق المملكة وخارجها وتلاءم أجواء المحافظة مستفيدين من الدعم الكبير الذي توفره القيادة الرشيدة -أيدها الله- للزراعة والمزارعين.