وقال ابن صالح بعد إعلانه رئيسا: «فرض علي الواجب الدستوري في هذا الظرف تحمّل مسؤولية ثقيلة»، معربا عن أمله في تحقيق الغايات والطموحات التي ينشدها الشعب الجزائري».
وسيكون على ابن صالح خلال الفترة الانتقالية تنظيم انتخابات رئاسية حساسة في بلد يشهد منذ أكثر من شهر حركة احتجاجات غير مسبوقة من متظاهرين يصرون على رحيل كل رموز النظام.