جاء ذلك بفندق ريجنت سنغافورة، بحضور الرئيس التنفيذي المهندس عبدالله الدبيخي، وكبار المسؤولين التنفيذيين وممثلين عن كبريات شركات النفط، وشركات تجارة البتروكيماويات، والوسطاء البحريين بالمنطقة.
وسيساعد هذا التوسع كل من البحري للخدمات اللوجستية والبحري للكيماويات، اثنين من قطاعات الأعمال الخمسة للشركة، على تسويق خدماتهما، واكتساب عملاء جدد، وتحسين مستوى خدمة العملاء الحاليين.
كما تمتلك البحري خططا لتوسيع أنشطة قطاعات الأعمال الثلاثة الأخرى الخاصة بالشركة بالمنطقة ذاتها.
وقال الدبيخي: «في إطار جهودنا لتحقيق رؤية البحري المتمثلة في ربط الاقتصاديات حول العالم، ونشر الازدهار، وقيادة التميز في الخدمات اللوجستية العالمية، نواصل بخطى ثابتة السير على استراتيجية الشركة طويلة الأجل، لتحفيز نمونا المستدام وتوسيع انتشارنا بالسوق.