مع سعى السعودية إلى تحقيق تحولها الاقتصادي الجذري بميزانية حكومية تعتمد على 80 دولارا لبرميل النفط، كسعر مفضّل، نجحت المملكة في إيجاد حليف قوي خارج منظمة «أوبك»، وهو «روسيا».

وأشارت وكالة «بلومبيرج» إلى أن التحالف السعودي مهم مع روسيا التي تتعاون مع «أوبك» في تقليص المعروض من النفط، الأمر الذي دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى القول، إنه مرتاح لمستويات الأسعار الحالية.