كشفت دراسة أجرتها جامعة «Auburn» الأميركية، أن القطط المنزلية التي تتنقل بحرية خارج المنازل، عرضة أكثر بثلاثة أضعاف للإصابة بالعدوى والأمراض، من تلك التي تبقى في المنازل، وبصرف النظر عن عدد مرات خروجها.

ومن بين الأمراض والعدوى التي تلتقطها القطط، بكتيريا التوكسوبلازما أو «المقوسة الجوندية»، التي يمكن أن تنتقل إلى البشر، وارتبطت بأمراض مثل الاكتئاب والفصام عند البشر.

كذلك يمكن للقط أن تصاب بالديدان الأسطوانية، التي يمكن أن تنتقل للأطفال، وتسبب الحمى وآلام المعدة والإمساك، في حالات نادرة.