دعا منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية المعني بالأزمة السورية بانوس مومسيس، أمس، الحكومات للمساعدة في حل أزمة مصير 2500 طفل أجنبي محتجزين بين 75 ألف شخص في مخيم الهول بشمال شرقي سورية بعد الفرار من آخر معقل لتنظيم الدولة الإسلامية.

وقال مومسيس في إفادة بجنيف «يجب معاملة الأطفال كضحايا في المقام الأول. أي حلول يتم التوصل إليها يجب أن تكون على أساس ما يحقق أفضل مصلحة للطفل».


وأضاف أنه يجب التوصل إلى الحلول «بغض النظر عن عمر أو جنس الأطفال أو أي تصور بشأن انتماء الأسرة».