كشف وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، عن وصول عدد منشآت القطاع الخاص إلى 133 ألف منشأة جديدة، في الربع الأول من العام الجاري 2019، مقارنة بـ48 ألف من الربع ذاته في 2018 بزيادة 175%، مؤكدا على بناء شراكات استراتيجية لتوطين 561 ألف وظيفة بالقطاع الخاص، وأن 45 ألف سعودي وسعودية دخلوا سوق العمل في 3 أشهر. جاء ذلك خلال حفل تدشين منصة "قوى" لتعزيز التحول الرقمي، وسهولة إنجاز الخدمة للمستفيدين، بحضور عدد من الوزراء.
تحفيز القطاع
أوضح الراجحي، أن الوزارة انتهجت في سياستها تحفيز ودعم المواطنين، وتحفيز القطاع الخاص لتحقيق أهداف رؤية 2030 للتنمية الوطنية، منوها أن منصة قوى تحتضن 22 خدمة، وستضاعف عدد الخدمات قبل نهاية عام 2019، وتهدف إلى تعزيز التحول الرقمي وسهولة إنجاز الخدمة للمستفيدين، وسرعة اتخاذ القرار وزيادة مستوى الشفافية ورفع الجودة.
تمكين المواطنين
بين الراجحي، أن 100 ورشة عمل في مختلف المناطق نتج عنها وضع منظومة قوى المتكاملة، لتعزيز ودعم وتمكين المواطنين والمنشآت عبر "قوى الأفراد وقوى المنشآت"، موضحا أن حزمة خدمات تقدمها منصة قوى، لإيجاد سوق عمل متكامل وتنافسي يحقق اقتصادا قويا ومزدهرا، وأن تحقيق التوطين يأتي بناء علاقة شراكة مع القطاع الخاص (التحفيز للتوطين)، وعقد شراكات قطاعية ثلاثية الأطراف.
المنشآت الصغيرة
قال وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، إن المملكة تأخرت في الاهتمام بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأن الدراسات السابقة لهذا القطاع 90٪ من القطاع الخاص من هذه الفئة، ولكن لم تجد دعم من قبل الجهات المختصة، والآن بعد إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أصبح هناك تمكين لهذه المنشآت وإيجاد كافة الخدمات لها.
البيروقراطية الحكومية
ذكر القصبي، أن البيروقراطية الحكومية يعاني منها القطاع الخاص في السعودية، مؤكدا أن هناك إصلاحات كبيرة وتصحيح للمسار، مفيدا وراء كل متستر تجاري سعودي، وأن هذه الظاهرة أصبحت منتشرة بشكل كبير في السوق السعودية، وأن الحد من هذه الظاهرة سيكون عبر برنامج متكامل، وسيتم ربط المال من خلال الإيداع البنكي.
تحفيز القطاع
أوضح الراجحي، أن الوزارة انتهجت في سياستها تحفيز ودعم المواطنين، وتحفيز القطاع الخاص لتحقيق أهداف رؤية 2030 للتنمية الوطنية، منوها أن منصة قوى تحتضن 22 خدمة، وستضاعف عدد الخدمات قبل نهاية عام 2019، وتهدف إلى تعزيز التحول الرقمي وسهولة إنجاز الخدمة للمستفيدين، وسرعة اتخاذ القرار وزيادة مستوى الشفافية ورفع الجودة.
تمكين المواطنين
بين الراجحي، أن 100 ورشة عمل في مختلف المناطق نتج عنها وضع منظومة قوى المتكاملة، لتعزيز ودعم وتمكين المواطنين والمنشآت عبر "قوى الأفراد وقوى المنشآت"، موضحا أن حزمة خدمات تقدمها منصة قوى، لإيجاد سوق عمل متكامل وتنافسي يحقق اقتصادا قويا ومزدهرا، وأن تحقيق التوطين يأتي بناء علاقة شراكة مع القطاع الخاص (التحفيز للتوطين)، وعقد شراكات قطاعية ثلاثية الأطراف.
المنشآت الصغيرة
قال وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، إن المملكة تأخرت في الاهتمام بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأن الدراسات السابقة لهذا القطاع 90٪ من القطاع الخاص من هذه الفئة، ولكن لم تجد دعم من قبل الجهات المختصة، والآن بعد إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أصبح هناك تمكين لهذه المنشآت وإيجاد كافة الخدمات لها.
البيروقراطية الحكومية
ذكر القصبي، أن البيروقراطية الحكومية يعاني منها القطاع الخاص في السعودية، مؤكدا أن هناك إصلاحات كبيرة وتصحيح للمسار، مفيدا وراء كل متستر تجاري سعودي، وأن هذه الظاهرة أصبحت منتشرة بشكل كبير في السوق السعودية، وأن الحد من هذه الظاهرة سيكون عبر برنامج متكامل، وسيتم ربط المال من خلال الإيداع البنكي.
