وحسبما نقلت صحيفة «Mirror» البريطانية فإن الصبية الذين يقبلون على ألعاب الفيديو يستطيعون إقامة علاقات اجتماعية والحفاظ عليها بصورة أفضل، إذا ما قورنوا بالفتيات.
وشملت الدراسة 870 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 6 و12 سنة، ووجد الآباء والمدرسون المشاركون في البحث أن الفتية الذين يقبلون على ألعاب الفيديو لم يتأثروا على المستوى الاجتماعي. لكن الفتيات اللائي في سن 10 سنوات وقضين وقتا أطول مع ألعاب الفيديو، لوحظ لديهن ضعف في التواصل الاجتماعي، وقدرت الدراسة أنهن «متأخرات ما يقارب السنتين مقارنة بتواصل الفتيات اللائي لعبن بشكل أقل».