فيما أكد رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور فيصل آل سعود، أن تعديل المناهج الدراسية الذي بدأ منذ أربعة أشهر سيبدأ بتطوير المناهج الملحة بعد رصد عدد من الفجوات، كشف رئيس مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور أحمد العيسى عن تغيير جذري سيتم في كافة المناهج الدراسية على جميع مراحلها، مشيرا إلى أن الرخص المهنية للمعلمين جاهزة، وسيعمل بها فور صدور لائحة الوظائف التعليمية والمتوقع صدورها قريبا.
إعداد المعايير الوطنية
قال العيسى -على هامش ملتقى تدشين المعايير الوطنية لمناهج التعليم العام- أمس، إن «الخطوة التي بدأتها هيئة تقويم التعليم منذ أكثر من 3 سنوات في إعداد المعايير الوطنية للمناهج خطوة أساسية صحيحة، يجب أن يعتمد عليها في المرحلة الحالية لتطوير المناهج»، مبينا أن من المفترض قيام وزارة التعليم بتشكيل فرق علمية لترجمة هذه المعايير لمناهج فعلية.
وأضاف أن «دور الهيئة في المستقبل سيتمثل في تقييم ومراقبة مخرجات هذه المناهج بعد ترجمتها من قبل وزارة التعليم»، مشيرا إلى أن الوزارة قامت بجهود كبيرة لتطوير المناهج الدراسية، لكن المعايير الجديدة هي اللبنة التي يجب أن تكون قاعدة أساسية للتطوير.
الرخص المهنية للمعلمين
أوضح العيسى أن الرخص المهنية للمعلمين أحد مشاريع تقويم التعليم والتدريب، سيتم العمل بها فور صدور لائحة الوظائف التعليمية الجديدة، وذلك عقب مراجعة وزارة التعليم ووزارة الخدمة المدنية وهيئة الخبراء.
حلول لسد الفجوات
أبان رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور فيصل آل سعود، أن «هيئة التقويم قدمت حلولا عاجلة لسد الفجوات في المناهج الدراسية، كما قدمت حلًّا طويل الأمد بإعادة البناء للمناهج الدراسية في مفهوم شامل، مشيرا إلى أن أبرز الفجوات في المناهج كانت في جوانب علمية بحتة وثقافية واجتماعية».
مشروع ترقية المعلمين
أشار رئيس هيئة تقويم التعليم إلى أن الهيئة ستدعم الوزارة في تغييرها الجذري للمناهج، واستعانت بخبراء أجانب لبناء الأسس العلمية للمناهج، إضافة إلى مراجعة ما توصلت إليه الفرق المحلية بعد إعداد المسودات.
ولفت إلى أن «الهيئة أجرت مداولات مع الوزارة حول مشروع الرخص المهنية للمعلمين، الذي يستهدف ضمان تقدم المعلم في مستويات مهنية عالية»
إعداد المعايير الوطنية
قال العيسى -على هامش ملتقى تدشين المعايير الوطنية لمناهج التعليم العام- أمس، إن «الخطوة التي بدأتها هيئة تقويم التعليم منذ أكثر من 3 سنوات في إعداد المعايير الوطنية للمناهج خطوة أساسية صحيحة، يجب أن يعتمد عليها في المرحلة الحالية لتطوير المناهج»، مبينا أن من المفترض قيام وزارة التعليم بتشكيل فرق علمية لترجمة هذه المعايير لمناهج فعلية.
وأضاف أن «دور الهيئة في المستقبل سيتمثل في تقييم ومراقبة مخرجات هذه المناهج بعد ترجمتها من قبل وزارة التعليم»، مشيرا إلى أن الوزارة قامت بجهود كبيرة لتطوير المناهج الدراسية، لكن المعايير الجديدة هي اللبنة التي يجب أن تكون قاعدة أساسية للتطوير.
الرخص المهنية للمعلمين
أوضح العيسى أن الرخص المهنية للمعلمين أحد مشاريع تقويم التعليم والتدريب، سيتم العمل بها فور صدور لائحة الوظائف التعليمية الجديدة، وذلك عقب مراجعة وزارة التعليم ووزارة الخدمة المدنية وهيئة الخبراء.
حلول لسد الفجوات
أبان رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور فيصل آل سعود، أن «هيئة التقويم قدمت حلولا عاجلة لسد الفجوات في المناهج الدراسية، كما قدمت حلًّا طويل الأمد بإعادة البناء للمناهج الدراسية في مفهوم شامل، مشيرا إلى أن أبرز الفجوات في المناهج كانت في جوانب علمية بحتة وثقافية واجتماعية».
مشروع ترقية المعلمين
أشار رئيس هيئة تقويم التعليم إلى أن الهيئة ستدعم الوزارة في تغييرها الجذري للمناهج، واستعانت بخبراء أجانب لبناء الأسس العلمية للمناهج، إضافة إلى مراجعة ما توصلت إليه الفرق المحلية بعد إعداد المسودات.
ولفت إلى أن «الهيئة أجرت مداولات مع الوزارة حول مشروع الرخص المهنية للمعلمين، الذي يستهدف ضمان تقدم المعلم في مستويات مهنية عالية»
