يخضع المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، إلى أنظمة تبريد عالمية، صممت بعناية وبما يتناسب مع الطبيعة المناخية للمنطقة، وهو ما أسهم في زيادة الكفاءة التشغيلية للمبردات، وإضفاء مزيد من الراحة التي توفرها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لزوار مسجد رسول الله، صلى الله عليه وسلم.

خريطة محطة التبريد المركزية

- تأسست عام 1979

- تقع بالقرب من مدينة حجاج البر

- قدرتها 21600 طن تبريد

- تعادل قوتها نحو 2000 شقة متوسطة الحجم

- مساحتها 70 ألف م2

- تبعد 8 كلم عن الحرم المدني

- 13,8 فولت جهد المحطة

- ترتبط ببدوم الحرم عبر نفق تحت الأرض ارتفاعه 4م وعرضه 6م

* مكونات المحطة

- 6 مبردات «تشيللرات» يورك طرد مركزي

- قوة كل مبرد 3600 طن تبريد

- 2 مبردات «تشيللرات» يورك للطوارئ

- قوة مبرد الطوارئ 400 طن تبريد

- تستخدم مبردات الطوارئ لتبريد ماء زمزم ومبنى المحطة المركزية في فصل الشتاء

آليات التبريد

- الخطوة 1: تبريد المياه إلى درجة 4-5° مئوية

- الخطوة 2: نقل المياه المبردة عبر النفق داخل أنابيب تصل إلى بدروم وسقف الحرم

- الخطوة 3: تُبرّد وحدات مناولة الهواء في بدروم الحرم الهواء بواسطة تمريره على المياه المبردة

- الخطوة 4: بعد تمرير الهواء على المياه المبردة تدفعه وحدات مناولة الهواء لفتحات التهوية أسفل أعمدة الحرم وسقفه

- الخطوة 5: عودة المياه الحارة عبر الأنابيب مرة أخرى لإعادة تبريدها وضخها من جديد

المصدر: الجهة المشغلة Al Salem Johnson Controls رمضان 1440/ مايو 2019