تزينت كثير من المراكز التجارية والمطاعم والمقاهي والفنادق مع مظاهر «هذا العيد»، بتطبيق الهوية البصرية الموحدة والشاملة، التي أقرها «موسم العيد»، الذي انطلق هذا العام -للمرة الأولى- تحت مظلة «مواسم السعودية»، لإعادة البهجة والسعادة الخاصة بالعيد في كل أنحاء المملكة، على مستوى الفرد والأسرة والحي والمجتمع.

وتفاعل أكثر من 500 مطعم ومقهى بتطبيق الهوية التي تم تصميمها بطريقة إبداعية، وألوان تعكس البهجة والفرح، وتبرز عمق التنوع الثقافي والاجتماعي والفني في المملكة. وشهد «موسم العيد» توزيع العيديات التذكارية على الأطفال، إضافة إلى تقديم العروض المميزة، خاصة عروض «إفطار العيد» التي تم تمديد ساعات تقديمها إلى أوقات متأخرة من النهار، في تفاعل إيجابي مع تقلب ساعات النوم في هذه الأيام، وتحقيقا لأهداف «موسم العيد» في تحقيق التطلعات وتلبية الاحتياجات المتنوعة والرغبات المختلفة.