كشف المشرف على كرسي أبحاث المستقبل فوق العادة وانفرادية الرؤية الثالثة التابع لجامعة الملك سعود في الرياض الدكتور عبدالله الجفالي لـ«الوطن» أمس، توجه الكرسي للتحول إلى شركة مساهمة مقفلة بقيمة رأس مال 50 مليون ريال (60% للكرسي، 40% للمساهمين).
الإقلاع خارج الجامعة
وستساهم الشركة في إعداد المجتمع السعودي كجيل رائد متوافق مع رؤى هذه البلاد وخططها المستقبلة، والإقلاع إلى خارج الجامعة، وفق ما يطلق عليه Spin Off، على غرار انطلاق شركات كثيرة من الجامعات من بينها شركتا «كوداك» و«هوليت بكارد» اللتين انطلقتا من جامعة ستانفورد في كاليفورنيا.
مشاريع خالية من المخاطر
وأشار الجفالي لـ«الوطن» أمس، إلى أن إنشاء الكرسي، قبل نحو 3 أعوام بدعم من مكتب الانفرادية للاستشارات الفيزيائية، ومكتب الانفرادية للاستشارات التربوية والتعليمية، ومؤسسة الرؤية الثالثة للتدريب والبرمجة، إلى أن الكرسي، استبق خطوة التحول إلى شركة مساهمة مقفلة بإطلاق مشاريع تمهد له أرضية صلبة مع حركة حرة خالية من المخاطر، وقد أعد الكرسي لهذه الانطلاقة مجموعة من المشاريع جعلها بمثابة تمويل البذرة Seed Capital تجنب هذه الانطلاقة أي شكل من أشكال المخاطر، ومن بين المشاريع التي نفذها أخيراً محطة لخدمات السيارات توفر إلى جانب عملها الأساسي فرصا للتدريب، ومشاريع متعلقة بالطاقة الشمسية، وتنفيذ عدد من برامج التسويق التي تعمل من خلال الحاسب أو الهاتف النقال.
إعداد جيل للقيادة
وأكد أن أحد أبرز أهداف الكرسي، إعداد أجيال قادرة على القيادة في الزمن المقبل، ذلك الزمن الذي ترى بعض الدراسات أن 40% من شركات الثروة Fortune 500 ستتوقف عن العمل خلال العقدين المقبلين بسبب عدم قدرتها على التكيف مع العصر الرقمي والأُسي، وأن الكرسي يعد برامج من عناصرها تمكين الشركات من تبوء مكان متميز في الزمن المقبل، وذلك من خلال التعاون مع عدد من المراكز التي تهتم بالإعداد للعصر المقبل على مستوى العالم، إضافة إلى ما لدى القائمين على الكرسي من خبرات في مجال الاقتصاد الفيزيائي، والنمذجة والمحاكاة، إذ أن لدى الكرسي مشاريع تعمل في هذا الاتجاه.
دورات سيقدمها الكرسي ابتداء من سبتمبر
التمويل المغامر وحساباته «الفيزياء الاقتصادية».
النمو الأُسي مقابل النمو الخطي
الشركات الأُسية مفهومها ودورها في المستقبل
مفهوم التفكير الأُسي ودوره في تغيير العالم
الإقلاع خارج الجامعة
وستساهم الشركة في إعداد المجتمع السعودي كجيل رائد متوافق مع رؤى هذه البلاد وخططها المستقبلة، والإقلاع إلى خارج الجامعة، وفق ما يطلق عليه Spin Off، على غرار انطلاق شركات كثيرة من الجامعات من بينها شركتا «كوداك» و«هوليت بكارد» اللتين انطلقتا من جامعة ستانفورد في كاليفورنيا.
مشاريع خالية من المخاطر
وأشار الجفالي لـ«الوطن» أمس، إلى أن إنشاء الكرسي، قبل نحو 3 أعوام بدعم من مكتب الانفرادية للاستشارات الفيزيائية، ومكتب الانفرادية للاستشارات التربوية والتعليمية، ومؤسسة الرؤية الثالثة للتدريب والبرمجة، إلى أن الكرسي، استبق خطوة التحول إلى شركة مساهمة مقفلة بإطلاق مشاريع تمهد له أرضية صلبة مع حركة حرة خالية من المخاطر، وقد أعد الكرسي لهذه الانطلاقة مجموعة من المشاريع جعلها بمثابة تمويل البذرة Seed Capital تجنب هذه الانطلاقة أي شكل من أشكال المخاطر، ومن بين المشاريع التي نفذها أخيراً محطة لخدمات السيارات توفر إلى جانب عملها الأساسي فرصا للتدريب، ومشاريع متعلقة بالطاقة الشمسية، وتنفيذ عدد من برامج التسويق التي تعمل من خلال الحاسب أو الهاتف النقال.
إعداد جيل للقيادة
وأكد أن أحد أبرز أهداف الكرسي، إعداد أجيال قادرة على القيادة في الزمن المقبل، ذلك الزمن الذي ترى بعض الدراسات أن 40% من شركات الثروة Fortune 500 ستتوقف عن العمل خلال العقدين المقبلين بسبب عدم قدرتها على التكيف مع العصر الرقمي والأُسي، وأن الكرسي يعد برامج من عناصرها تمكين الشركات من تبوء مكان متميز في الزمن المقبل، وذلك من خلال التعاون مع عدد من المراكز التي تهتم بالإعداد للعصر المقبل على مستوى العالم، إضافة إلى ما لدى القائمين على الكرسي من خبرات في مجال الاقتصاد الفيزيائي، والنمذجة والمحاكاة، إذ أن لدى الكرسي مشاريع تعمل في هذا الاتجاه.
دورات سيقدمها الكرسي ابتداء من سبتمبر
التمويل المغامر وحساباته «الفيزياء الاقتصادية».
النمو الأُسي مقابل النمو الخطي
الشركات الأُسية مفهومها ودورها في المستقبل
مفهوم التفكير الأُسي ودوره في تغيير العالم
