أكد محللون اقتصاديون أن هناك 11 انعكاسا لقمة الدول العشرين G20 أبرزها تحسين النظام المالي العالمي ومعالجة قصوره، ودعم النمو الاقتصادي العالمي، وتطوير آليات فرص العمل، موضحين أن حجم التبادل التجاري بين المملكة ومجموعة الدول العشرين وصل إلى قرابة 2 تريليون ريال.
ترابط اقتصادي
كشف الأكاديمي والمستشار الاقتصادي الدكتور سعود المطير لـ»الوطن» عن 8 أهداف لمجموعة الدول العشرين ؛ أبرزها تعزيز ترابط الاقتصاد العالمي وتطويره، وإصلاح المؤسسات المالية الدولية، وتحسين النظام المالي العالمي ومعالجة قصوره. موضحا أنه باستبعاد الاتحاد الأوربي بحكم أنه يتألف من 28 دولة بعضها موجود بالترتيب حسب قوتها الاقتصادية، فإن السعودية بالمرتبة 16، موضحا أن تنفيذ برامج الرؤية 2030 ونجاحها كفيل ببقاء وتقدم مركز السعودية ضمن مجموعة العشرين وتأكيد دورها المحوري في التأثير العالمي، مؤكدا أن مخالطة الدول القوية اقتصاديا من خلال مجموعة العشرين يرفع من طموحات وأهداف المملكة ويجعلها تعمل ليلا نهارا لتنفيذ برامج الرؤية لتكون في طليعة الركب.
اقتصاد عالمي
أستاذ الإدارة الاستراتيجية وتنمية الموارد البشرية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور عبدالوهاب بن سعيد القحطاني قال لـ»الوطن» إن قمة الدول العشرين G20 المؤثرة في الاقتصاد العالمي فرصة لاتخاذ القمة ما يلزم للمملكة تجاه كل ما يهدد سلامة وحرية الملاحة وتدفق النفط عبر الخليج العربي بعيدا عن الإرهاب والتوترات السياسية والعسكرية والاقتصادية لإبعاد المنطقة عن التدخلات الأجنبية الإيرانية.
حصار اقتصادي
بين القحطاني 3 انعكاسات لقمة الدول العشرين G20 وهي التحديات الاقتصادية والمالية التي تواجه الاقتصاد والنظام المالي العالمي، والمشاكل الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة، ومهددات سوق الطاقة المتمثلة في التهديد الإيراني لحرية تدفق النفط من الخليج العربي إلى بقية دول العالم، وذلك بعد توتر العلاقات بينها وبين الولايات المتحدة التي تفرض على إيران حصارا اقتصاديا لم يسبق له مثيل منذ بدء الثورة الإيرانية في عام 1979م.
توترات تجارية
قال المستشار المالي والخبير الاقتصادي أحمد بن عبدالرحمن الجبير لـ»الوطن» إن قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا ستطرح 15 قضية وهي القضايا الاقتصادية والمالية والسياسية في ظل التوترات التجارية بين أميركا والصين والملف الإيراني، والنزاع التجاري الأميركي - الصيني، وتحديّات الاقتصاد العالمي، والاقتصاد الرقمي، والتجارة والاستثمار، والبيئة والطاقة، والتوظيف وتمكين المرأة، والتنمية المستدامة، وقطاع الصحة والإسكان وتغيرات المناخ.
نمو مستدام
بين الجبير أنه سوف يتم في القمة إرساء أسس اقتصادية قوية لتحقيق نمو مستدام وشامل للاقتصاد العالمي، وسوف تبحث المجموعة تعزيز النمو، والتمويل المستدام في البلدان النامية، إضافة إلى ملف شفافية الديون والقدرة على تحملها في بلدان العالم الثالث قليلة الدخل، وتشجيع الاستثمار في البنية التحتية، والوقوف بجانب الكوارث الطبيعية، والتمويل ضد المخاطر والكوارث.
قضايا رئيسة
قال المحلل الاقتصادي عبدالرحمن الجبيري لـ»الوطن» إن القمة بدأت بنظرة تفاؤلية واتسمت بالودية، موضحا أن هناك قضيتين أساسيتين وهما قضية الأمن وأمن الممرات المائية، وإصلاح منظومة التجارة الدولية، مؤكدا أن الأمن وحرية التجارة وجهان لعملة واحدة ولا يمكن تحقيق أي نمو عالمي إلا إذا كان هناك تفاعل ومنظومة متكاملة فيما يتعلق بهذين الجانبين لأن كلا منهما يكمل الآخر.
اقتصاد رقمي
بين الجبيري أن من أهم القضايا التي نوقشت الاقتصاد الرقمي، وهي جزء لا يتجزأ من منظومة الاقتصاد الحديث؛ لأنه يعتمد على التكنولوجيا ويلقي كافة الحواجز أمام تدفق المعلومات والسلع والخدمات ورؤوس الأموال إلى أي نقطة بالعالم، وبالتالي هذا الموضوع يتكون من محورين أساسيين الأول الأعمال الإلكترونية والثاني التجارة الإلكترونية.
منافسة عالمية
قال الجبيري: 4 مميزات للاقتصاد الرقمي أبرزها المساهمة في حركة الأسواق بشكل مستمر، والمنافسة في هذا الاتجاه عالميا، وهي المصدر الأساسي لقيمة الاقتصاد الرقمي ورأس المال البشري، ولذلك الإنتاج والتنظيم يكون بشكل دقيق والجودة أعلى والعلاقات مستمرة، موضحا أن حجم التبادل التجاري بين المملكة ومجموعة الدول العشرين وصل إلى أكثر من 2 تريليون ريال.
11 انعكاسا لقمة مجموعة الدول العشرين
01 تعزيز ترابط الاقتصاد العالمي وتطويره
02 إصلاح المؤسسات المالية الدولية
03 تحسين النظام المالي العالمي ومعالجة قصوره
04 دعم النمو الاقتصادي العالمي
05 تطوير آليات فرص العمل
06 تفعيل مبادرات التجارة الحرة
07 الجمع بين الأنظمة الاقتصادية للدول النامية والدول المتقدمة
08 الوقاية من الأزمات الاقتصادية وعلاجها عند وقوعها
09 التمويل المستدام في البلدان النامية
10 تشجيع الاستثمار في البنية التحتية
11 إصلاح منظومة التجارة الدولية
ترابط اقتصادي
كشف الأكاديمي والمستشار الاقتصادي الدكتور سعود المطير لـ»الوطن» عن 8 أهداف لمجموعة الدول العشرين ؛ أبرزها تعزيز ترابط الاقتصاد العالمي وتطويره، وإصلاح المؤسسات المالية الدولية، وتحسين النظام المالي العالمي ومعالجة قصوره. موضحا أنه باستبعاد الاتحاد الأوربي بحكم أنه يتألف من 28 دولة بعضها موجود بالترتيب حسب قوتها الاقتصادية، فإن السعودية بالمرتبة 16، موضحا أن تنفيذ برامج الرؤية 2030 ونجاحها كفيل ببقاء وتقدم مركز السعودية ضمن مجموعة العشرين وتأكيد دورها المحوري في التأثير العالمي، مؤكدا أن مخالطة الدول القوية اقتصاديا من خلال مجموعة العشرين يرفع من طموحات وأهداف المملكة ويجعلها تعمل ليلا نهارا لتنفيذ برامج الرؤية لتكون في طليعة الركب.
اقتصاد عالمي
أستاذ الإدارة الاستراتيجية وتنمية الموارد البشرية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور عبدالوهاب بن سعيد القحطاني قال لـ»الوطن» إن قمة الدول العشرين G20 المؤثرة في الاقتصاد العالمي فرصة لاتخاذ القمة ما يلزم للمملكة تجاه كل ما يهدد سلامة وحرية الملاحة وتدفق النفط عبر الخليج العربي بعيدا عن الإرهاب والتوترات السياسية والعسكرية والاقتصادية لإبعاد المنطقة عن التدخلات الأجنبية الإيرانية.
حصار اقتصادي
بين القحطاني 3 انعكاسات لقمة الدول العشرين G20 وهي التحديات الاقتصادية والمالية التي تواجه الاقتصاد والنظام المالي العالمي، والمشاكل الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة، ومهددات سوق الطاقة المتمثلة في التهديد الإيراني لحرية تدفق النفط من الخليج العربي إلى بقية دول العالم، وذلك بعد توتر العلاقات بينها وبين الولايات المتحدة التي تفرض على إيران حصارا اقتصاديا لم يسبق له مثيل منذ بدء الثورة الإيرانية في عام 1979م.
توترات تجارية
قال المستشار المالي والخبير الاقتصادي أحمد بن عبدالرحمن الجبير لـ»الوطن» إن قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا ستطرح 15 قضية وهي القضايا الاقتصادية والمالية والسياسية في ظل التوترات التجارية بين أميركا والصين والملف الإيراني، والنزاع التجاري الأميركي - الصيني، وتحديّات الاقتصاد العالمي، والاقتصاد الرقمي، والتجارة والاستثمار، والبيئة والطاقة، والتوظيف وتمكين المرأة، والتنمية المستدامة، وقطاع الصحة والإسكان وتغيرات المناخ.
نمو مستدام
بين الجبير أنه سوف يتم في القمة إرساء أسس اقتصادية قوية لتحقيق نمو مستدام وشامل للاقتصاد العالمي، وسوف تبحث المجموعة تعزيز النمو، والتمويل المستدام في البلدان النامية، إضافة إلى ملف شفافية الديون والقدرة على تحملها في بلدان العالم الثالث قليلة الدخل، وتشجيع الاستثمار في البنية التحتية، والوقوف بجانب الكوارث الطبيعية، والتمويل ضد المخاطر والكوارث.
قضايا رئيسة
قال المحلل الاقتصادي عبدالرحمن الجبيري لـ»الوطن» إن القمة بدأت بنظرة تفاؤلية واتسمت بالودية، موضحا أن هناك قضيتين أساسيتين وهما قضية الأمن وأمن الممرات المائية، وإصلاح منظومة التجارة الدولية، مؤكدا أن الأمن وحرية التجارة وجهان لعملة واحدة ولا يمكن تحقيق أي نمو عالمي إلا إذا كان هناك تفاعل ومنظومة متكاملة فيما يتعلق بهذين الجانبين لأن كلا منهما يكمل الآخر.
اقتصاد رقمي
بين الجبيري أن من أهم القضايا التي نوقشت الاقتصاد الرقمي، وهي جزء لا يتجزأ من منظومة الاقتصاد الحديث؛ لأنه يعتمد على التكنولوجيا ويلقي كافة الحواجز أمام تدفق المعلومات والسلع والخدمات ورؤوس الأموال إلى أي نقطة بالعالم، وبالتالي هذا الموضوع يتكون من محورين أساسيين الأول الأعمال الإلكترونية والثاني التجارة الإلكترونية.
منافسة عالمية
قال الجبيري: 4 مميزات للاقتصاد الرقمي أبرزها المساهمة في حركة الأسواق بشكل مستمر، والمنافسة في هذا الاتجاه عالميا، وهي المصدر الأساسي لقيمة الاقتصاد الرقمي ورأس المال البشري، ولذلك الإنتاج والتنظيم يكون بشكل دقيق والجودة أعلى والعلاقات مستمرة، موضحا أن حجم التبادل التجاري بين المملكة ومجموعة الدول العشرين وصل إلى أكثر من 2 تريليون ريال.
11 انعكاسا لقمة مجموعة الدول العشرين
01 تعزيز ترابط الاقتصاد العالمي وتطويره
02 إصلاح المؤسسات المالية الدولية
03 تحسين النظام المالي العالمي ومعالجة قصوره
04 دعم النمو الاقتصادي العالمي
05 تطوير آليات فرص العمل
06 تفعيل مبادرات التجارة الحرة
07 الجمع بين الأنظمة الاقتصادية للدول النامية والدول المتقدمة
08 الوقاية من الأزمات الاقتصادية وعلاجها عند وقوعها
09 التمويل المستدام في البلدان النامية
10 تشجيع الاستثمار في البنية التحتية
11 إصلاح منظومة التجارة الدولية
