أدانت الرئاسة الفلسطينية، قيام إسرائيل بهدم منازل فلسطينيين في حي وادي الحمص بالقرب من مدينة القدس، فيما وصفت الرئاسة الإجراء الإسرائيلي بـ»التصعيد الخطير ضد شعبنا الفلسطيني الأعزل»، واعتبرت أنه «جزء من مخطط يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية»، على الصعيد نفسه، اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان لها، أن ما يجري هو امتداد لحربها المفتوحة على الوجود الفلسطيني بكافة أشكاله على امتداد الأرض الفلسطينية وبشكل خاص في القدس الشرقية المحتلة والمناطق المصنفة «ج».

سلسلة الاتصالات

وبدأت الوزارة بتوجيهات مباشرة من الرئيس محمود عباس، بسلسلة من الاتصالات والتحركات والرسائل المتطابقة للأمين العام للأمم المتحدة وللدول وللتجمعات الإقليمية لوضعهم في تفاصيل هذه الجريمة.