يواجه صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» 7 تحديات لتوطين سوق العمل، ولمساعدة الباحثين عن العمل في إيجاد فرص توظيف مناسبة.

وحدد الصندوق في تقريرٍ التحديات التي تواجهه والتي من أبرزها: ضعف جاذبية العمل في القطاع الخاص، عدم تناسب المخرجات مع سوق العمل، عدم وجود فرص عمل كافية في المناطق النائية، ضعف كفاءة بعض المعاهد الأهلية في تأهيل الخريجين، عدم تفاعل القطاع الخاص، عدم معرفة المتقدمين للعمل ميولهم وقدراتهم، تدني الأجور.

ويواجه الصندوق تحديا كبيرا يتمثل في عدم توافق أعداد الباحثين عن عمل مع أعداد الفرص الوظيفية في بعض المناطق النائية، وضعف النشاط التجاري، وصغر حجم المنشآت في تلك المناطق.

ويمثل عدم تفاعل منشآت القطاع الخاص مع إستراتيجيات التوطين التي تؤثر سلبًا على فرص الاستقطاب للعمالة الوطنية أحد التحديات التي يواجهها الصندوق، والتي يعمل على تجاوزها من خلال تحفيز القطاع الخاص بتغير النظرة السلبية تجاه الاستثمار في العنصر البشري.

كما يواجه الصندوق تحديات مع طالبي العمل تتمثل في عدم معرفة الكثير من طالبي العمل لميولهم وقدراتهم عند تحديد واختيار الوظائف المرشحين عليها ما يؤدي إلى عدم استمرارهم فيها.

وكذلك يواجه الصندوق تحديا في تدني مستويات الأجور في وظائف القطاع الخاص من خلال تطوير برنامج حماية الأجور للتحقق من مناسبتها وملائمتها لوظائف القطاع الخاص.

التحديات التي يواجهها صندوق الموارد البشرية

01 ضعف جاذبية العمل في القطاع الخاص.

02 عدم تناسب المخرجات مع سوق العمل.

03 عدم وجود فرص عمل كافية في المناطق النائية.

04 ضعف كفاءة بعض المعاهد الأهلية في تأهيل الخريجين.

05 عدم تفاعل القطاع الخاص.

06 عدم معرفة مُتقدمي العمل لميولهم وقدراتهم.

07 تدني الأجور.