وذكرت الكاتبة أنها سافرت للدوحة وزارت قاعدة "طارق بن زياد"، حيث جرى نشر جنود أتراك منذ أكتوبر من عام 2015، لافتة إلى أن متانة العلاقات السياسية بين البلدين انعكست على العلاقات العسكرية أيضا، مشيرة إلى أن الجنود القطريين والأتراك نفذوا برامج تدريبية مشتركة، واجتمع الجنود خلال هذا العيد وتبادلوا التهاني، وقدم الجنود الأتراك الشوكولاتة والقطريون أعدّوا وجبة الإفطار، كما أظهروا حبهم للأتراك في القاعدة العسكرية، وقالت إن "القاعدة في قطر تكبر، وتم بناء قاعدة جديدة بالقرب من ثكنة طارق بن زياد، وبالإضافة إلى ذلك، اكتمل بناء القاعدة الكبيرة، وعدد الجنود سوف يزداد ولن أكتب الرقم حفاظا على أمن تركيا ومصالحها، ولكن يمكنني القول إن الرقم سيصل إلى عدد معتبر".