أعلنت الشركة المصرية السعودية «ORBITS»، المتخصصة في تطوير مشاريع الطاقة الشمسية اعتزامها ضخ حزمة استثمارات بحوالي 100 مليون ريال سعودي خلال الفترة المقبلة.
وقالت الشركة، في بيان صحفي، أمس، إنها تعتزم ضخ حزمة استثمارات بنحو 100 مليون ريال سعودي تصل إلى 650 مليونا خلال خمس سنوات، في الوقت الذي تعتزم فيه دخول السوق المصرية الواعدة في هذا المجال.
وحسب البيان، سلّمت الهيئة العامة للاستثمار في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، رخصة استثمار للشركة المصرية السعودية «ORBITS»، وذلك خلال فعاليات «مؤتمر الطاقة العالمي»، الذي يعد أحد أكبر التجمعات العالمية المختصة بمناقشة تحديات صناعة الطاقة، ويشارك فيه مجموعة من الخبراء والمتخصصين وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم.
وعبّر المهندس شريف عطية، رئيس مجلس إدارة شركة «ORBITS»، في البيان، عن سعادته بالحصول على رخصة الاستثمار خاصة أن الحدث جاء في أحد أكبر التجمعات العالمية المختصة بمناقشة تحديات صناعة الطاقة.
من جهته، صرّح المهندس محمد الحجاج مدير عام قطاع الطاقة والمياه في الهيئة العامة للاستثمار بأن المملكة السعودية تسعى لتحقيق ريادة عالمية في إنتاج الطاقة الشمسية، لتشكل أكبر سوق لإنتاج الطاقة الشمسية في المنطقة، كما أنها تستهدف زيادة التركيز على نقل المعرفة وتوطين صناعات التقنية في الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى.
وقالت الشركة، في بيان صحفي، أمس، إنها تعتزم ضخ حزمة استثمارات بنحو 100 مليون ريال سعودي تصل إلى 650 مليونا خلال خمس سنوات، في الوقت الذي تعتزم فيه دخول السوق المصرية الواعدة في هذا المجال.
وحسب البيان، سلّمت الهيئة العامة للاستثمار في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، رخصة استثمار للشركة المصرية السعودية «ORBITS»، وذلك خلال فعاليات «مؤتمر الطاقة العالمي»، الذي يعد أحد أكبر التجمعات العالمية المختصة بمناقشة تحديات صناعة الطاقة، ويشارك فيه مجموعة من الخبراء والمتخصصين وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم.
وعبّر المهندس شريف عطية، رئيس مجلس إدارة شركة «ORBITS»، في البيان، عن سعادته بالحصول على رخصة الاستثمار خاصة أن الحدث جاء في أحد أكبر التجمعات العالمية المختصة بمناقشة تحديات صناعة الطاقة.
من جهته، صرّح المهندس محمد الحجاج مدير عام قطاع الطاقة والمياه في الهيئة العامة للاستثمار بأن المملكة السعودية تسعى لتحقيق ريادة عالمية في إنتاج الطاقة الشمسية، لتشكل أكبر سوق لإنتاج الطاقة الشمسية في المنطقة، كما أنها تستهدف زيادة التركيز على نقل المعرفة وتوطين صناعات التقنية في الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى.
