قدر تقرير أصدرته منظمة الصحة العالمية ومجموعة البنك الدولي ما ينفقه العالم حاليا على خدمات الرعاية الصحية بنحو 7.5 تريليونات دولار «28.125 تريليون ريال» سنويا، لافتا إلى أن الاستثمار في الرعاية الصحية ضروري للحد من الإنفاق الشخصي. وأظهرت دراسة حديثة لشركة ديلويت (Deloitte) أن إجمالي الإنفاق على الخدمات الصحية حول العام سيرتفع بحلول العام المقبل 2020 إلى 8.7 تريليونات دولار «32.6 تريليون ريال».
معدل الربحية
أضافت دراسة ديلويت وهي أكبر شركة خدمات مهنية في العالم أن 47% من الإنفاق العالمي على الصحة يأتي في قارة أميركا الشمالية، بينما تشكل مع أوروبا نحو 70% من الإنفاق العالمي على الرعاية الصحية على الرغم من أن تعداد سكان القارتين مجتمعتين لا يتعدى 20% من تعداد سكان العالم.
وبينت أن هناك العديد من العوامل التي تجعل الرعاية الصحية من ضمن أكثر المجالات نموًا حول العالم، وأهمها نظرية المجتمع الشائخ، والذي يشير إلى تزايد متوسط الأعمار حول العالم لا سيما في الدول المتقدمة (وهي الأكثر إنفاقًا على الرعاية الصحية). وتتباين نسب الربحية في قطاع الرعاية الصحية وقدرتها، بحسب مجلة “فوربس”، بنحو 27% كمتوسط حول العالم.
الزيادة السكانية
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، في تقرير أعدته بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية والبنك الدولي، إن «الخدمات الصحية الأساسية تغطي بالكاد نصف سكان العالم البالغ عددهم 7.7 مليارات نسمة» ودعت إلى زيادة هذا الرقم إلى المثلين. وأضاف التقرير أنه مع ذلك إذا استمرت التوجهات الحالية، مع الأخذ في الاعتبار الزيادة السكانية، فإن ما يصل إلى 5 مليارات نسمة لن يحصلوا على رعاية صحية في 2030 وهو الهدف الذي حدده زعماء العالم في 2015 للرعاية الصحية الشاملة.
وأشار التقرير إلى أن نحو 925 مليون نسمة ينفقون أكثر من 10% من دخلهم على الرعاية الصحية، منهم 200 مليون نسمة ينفقون أكثر من 25%.
زيادة الإنفاق
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، إنه يتعين على الحكومات زيادة إنفاقها على الرعاية الصحية الأولية 1 % إضافي. وأضافت أنه على الرغم من بعض التقدم الذي أحرز فإن عددا أكبر من الناس يضطرون للدفع من أموالهم الخاصة للأدوية والعلاج المكلف في الغالب.
172 مليار ريال
بلغ ما تم تخصيصه لقطاع الصحة والتنمية الاجتماعية في ميزانية 2019 في السعودية، نحو 172 مليار ريال، وتضمنت المبالغ المخصصة لمبادرات برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، والمقدرة بمبلغ 47.7 مليار ريال. وتضمنت الميزانية استكمال إنشاء وتجهيز مستشفيات ومراكز الرعاية بجميع مناطق المملكة. ويجري حالياً العمل على إنشاء 35 مستشفى جديدا بمختلف المناطق، وبطاقة استيعابية تبلغ 8850 سريراً، وتم خلال العام الحالي استلام عدد 5 مستشفيات بطاقة 1800 سرير. وسيكون عدد المستشفيات المستلمة والمتوقع استلامها خال الفترة 2016 - 2020 م نحو 30 مستشفى أي بنسبة 70.0% من إجمالي المخطط لفترة السنوات الخمس وبطاقة سريرية 6950 سريراً.
الإنفاق الصحي حول العالم
5 مليارات نسمة لن يحصلوا على رعاية صحية في 2030
725 مليون نسمة ينفقون أكثر من 10% من دخلهم على الرعاية الصحية
الخدمات الصحية تغطي نصف سكان العالم
200 مليون نسمة ينفقون أكثر من 25 % من دخلهم على الرعاية الصحية
معدل الربحية
أضافت دراسة ديلويت وهي أكبر شركة خدمات مهنية في العالم أن 47% من الإنفاق العالمي على الصحة يأتي في قارة أميركا الشمالية، بينما تشكل مع أوروبا نحو 70% من الإنفاق العالمي على الرعاية الصحية على الرغم من أن تعداد سكان القارتين مجتمعتين لا يتعدى 20% من تعداد سكان العالم.
وبينت أن هناك العديد من العوامل التي تجعل الرعاية الصحية من ضمن أكثر المجالات نموًا حول العالم، وأهمها نظرية المجتمع الشائخ، والذي يشير إلى تزايد متوسط الأعمار حول العالم لا سيما في الدول المتقدمة (وهي الأكثر إنفاقًا على الرعاية الصحية). وتتباين نسب الربحية في قطاع الرعاية الصحية وقدرتها، بحسب مجلة “فوربس”، بنحو 27% كمتوسط حول العالم.
الزيادة السكانية
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، في تقرير أعدته بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية والبنك الدولي، إن «الخدمات الصحية الأساسية تغطي بالكاد نصف سكان العالم البالغ عددهم 7.7 مليارات نسمة» ودعت إلى زيادة هذا الرقم إلى المثلين. وأضاف التقرير أنه مع ذلك إذا استمرت التوجهات الحالية، مع الأخذ في الاعتبار الزيادة السكانية، فإن ما يصل إلى 5 مليارات نسمة لن يحصلوا على رعاية صحية في 2030 وهو الهدف الذي حدده زعماء العالم في 2015 للرعاية الصحية الشاملة.
وأشار التقرير إلى أن نحو 925 مليون نسمة ينفقون أكثر من 10% من دخلهم على الرعاية الصحية، منهم 200 مليون نسمة ينفقون أكثر من 25%.
زيادة الإنفاق
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، إنه يتعين على الحكومات زيادة إنفاقها على الرعاية الصحية الأولية 1 % إضافي. وأضافت أنه على الرغم من بعض التقدم الذي أحرز فإن عددا أكبر من الناس يضطرون للدفع من أموالهم الخاصة للأدوية والعلاج المكلف في الغالب.
172 مليار ريال
بلغ ما تم تخصيصه لقطاع الصحة والتنمية الاجتماعية في ميزانية 2019 في السعودية، نحو 172 مليار ريال، وتضمنت المبالغ المخصصة لمبادرات برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، والمقدرة بمبلغ 47.7 مليار ريال. وتضمنت الميزانية استكمال إنشاء وتجهيز مستشفيات ومراكز الرعاية بجميع مناطق المملكة. ويجري حالياً العمل على إنشاء 35 مستشفى جديدا بمختلف المناطق، وبطاقة استيعابية تبلغ 8850 سريراً، وتم خلال العام الحالي استلام عدد 5 مستشفيات بطاقة 1800 سرير. وسيكون عدد المستشفيات المستلمة والمتوقع استلامها خال الفترة 2016 - 2020 م نحو 30 مستشفى أي بنسبة 70.0% من إجمالي المخطط لفترة السنوات الخمس وبطاقة سريرية 6950 سريراً.
الإنفاق الصحي حول العالم
5 مليارات نسمة لن يحصلوا على رعاية صحية في 2030
725 مليون نسمة ينفقون أكثر من 10% من دخلهم على الرعاية الصحية
الخدمات الصحية تغطي نصف سكان العالم
200 مليون نسمة ينفقون أكثر من 25 % من دخلهم على الرعاية الصحية
