وكالات عالمية
بين اللقاء عن 7 تطورات متعلقة بالفضاء والفلك تعمل المملكة عليها من ضمنها إنشاء مركز سعودي للفضاء، ووضع إستراتجية وطنية للفضاء، وإنشاء نظام الفضاء السعودي القانوني، وتوقيع مذكرات تعاون لريادة الفضاء، وإنشاء مرصد عالمي بقطر 4.5 م في جبل اللوز بتبوك، ووجود تعاون مع وكالات الفضاء العالمية، وإنشاء 13 مرصدا على مستوى العالم.
أغراض سلمية
أكد التويجري خلال ورقة عمل بعنوان «مستقبل الفضاء في السعودية» ضمن لقاء (الفلك والفضاء الرقمي الثاني)، في مركز سلطان بن عبدالعزيز «سايتك» التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، الذي أنطلق يوم الإثنين ويستمر لمدة يومين، أن المملكة أطلقت 16 قمراً سعودياً حتى الآن للأغراض السلمية والاتصالات، لا سيما وأن المملكة هي المالكة لهذه الأقمار والموجودات الفضائية وليست شركات تجارية، وهذا يعطي درجة أمان أعلى، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن المملكة تستخدم الأقمار الصناعية الرادارية التجارية الدولية، وتستخدم البيانات لمراقبة التغييرات على سطح الأرض.