وتعمل تجربة «المطعم المظلم»، على تعزيز حواس الفرد، من خلال العيش في أجواء من فقد بصره.
وتبدأ تجربة الزبائن بالدخول إلى الغرفة المظلمة، لتمسك نادلة بأيديهم وتسير بهم إلى طاولاتهم بكل ثقة، خاصة أنها اعتادت على التنقل وحدها بخفة في عالمها الداكن الذي تعرفه جيدا.